![]() |
اقتباس:
مروان إبراهيم , أُقرئُ قلْبَكَ : الْحُب , . أعْرفُ أنَّكَ كَمَا أنَا مَأسوْرٌ فِيْ حُزْنِ صَوْتِ طَلال وَ تَتأملهُ مِثْلي , وَ هُوَ يُغنَّي : [ عيونك سِفر لليل , و اوّل جفا برد وَ قِل الوفا برد والموعد المهجور ماينبت الورد ! ] لِذا لَنْ تَعْذِل اِنْتَظَاري لِـ ذَاكَ الَّذي قَدْ لا يَأتي قَريبًا , أثِقُ بِ قَلْبِكَ . http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gifhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
البَاذِخُ طِيْبًا : عبدالرحيم فرغلي , قَبْلَ دفءِ الْكِتَابَةِ , أنَا أحتاجُ مَدينةً دافِئَة , مَدينةٌ لاتُشْعِرني بِ الْمَنْفىَ , مَدينَّةٌ تَسْتيقِظُ لَيْلاً : كَ أمٍ قَلِقَة وَ تُرَبِّتُ عَلى حُزني , وَ تَزرعُ فِي صَدري : الإِيِمَان , مَدينةٌ كَ: هَذِهِ التَّي حَظيتَ بِكَ , وَ حَظيتَ بِهَا طيبَة . عبدالرحيم , [ تَجَاوَزْ هذياني هَذا , وَ اِِعتبره : غِبْطةً لا أكْثَر:) ] شَّامِخٌ أنْتَ فِي عيني : كَ نخيلِ طيْبَة , طَيَّبٌ : كَ عُذَّوقِهَا . http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gifhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
هي الانثى وحدها \ قادرة على تحويل اشعة العاطفة الى دفء شروق كأنها شمس تقرأ ما يحتاجه عظم آدم ترسل كمية لا بأس بها حسب تشخيصها للحاله او الموقف لا تخرج الاوراق رمادية بحجم اشعتها بل تكون شفافة لذا يراها القلب في العين .. لأن العين مصدر رؤيه او انعكاس ضوء والقلب جدار تلتصق به الصور حميميه فقط عليك ان تكون وفق ما يحتم عليك الموقف لا اكثر نرجسيّه او اقل ثق ان لها عينان اكثر دقة منك قادرة على قراءة كسورك والتئامك شكرا لله وشكرا لك |
اقتباس:
لوْ تعلمينَ يَامنال حَتَّى في - آبٍ وأيلول - الْوقْتُ الَّذي يبحثُ فيه الْعَالَمُ عَن جِهازِ تبريدٍ مَرْكزيٍّ كِبير , أشْعرُ بِبردٍ ينوبُ عَنهُ , وَيَكفي لهذَا الْعَالم الْمُحْتَرِق ! . أخبرتُهَا يَا مَنَال ولكنَّها مَازَالتْ تُرهقُنَي بِعوْدَاتِهَا الْفلاشيّة , وغِـيَـابِـهَـا الـطـوَيـل كَ غِيابِ الْعَصَافير عَنْ منَازِلِهَا . http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
ترانيمُ الْهَائِمة الأمَاكنُ تكتسبُ أهميّتَهَا مِنْ أؤلئكَ الَّذين يَتْركونَ فيهَا أثرًا , وَهذَا الْمُتصفحُ إنْ كَانَ سَيُفَاخِرُ بشيءٍ فَثقي بأنَّهُ حُضوركِ . http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
أسْمَاء : كُنْتُ حَشْدتُ فِي نَفْسي كلامًا ط.. وَيَّلاً , كَـ صَلاةِ تَهجُّد , وَ لَكنِّي كَمَا عَادتي نسيتُهُ - أثْنَاءَ ذَهَابِي إلى نَارٍّ آنَستُهَا - , فَمَاذَا أقولُ الآنَ , وَلِساني فقيرٌ , وَ أصَابِعي بَارِدَةْ , وَ كُلَّ الأغاني الَّتي لُقِّنتُهَا , لا تَكْفي حتَّى لِـ دفءٍ مُهترئ , . . كَثيْرةٌ أنتِ وَطيَّبةْ كَمَا الأُمنيات النَّاعِمات الَّتي تُلَحِّفُنَا بِهَا الأُمهاتُ أوْ تَتركُها عِندَ رَأسِنَا كُلَّ ليلةْ http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
أنثى ملائكية أخبرتُهَا بِأنْ لاتفعلَ ذَلِكَ الْغيابَ فِي الشَّتاءِ , فأصْبحتْ تُمارسُ الْغياب فِي كُلِّ الْفُصول , حتَّى أصبحت كٌلُّ الْفُصولِ شِّتاء . http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
جُمَان يَا حَفيف الْملاَئِكة يَسْتَنزِفُني - وَ كُلَّي حَيَاء - هَذَا الْغيْابُ حَتَّى آخِرِ نَبْضةٍ , وَ أشْعرُني بَعْدهُ : اتلاشى ا تَ ..لا شـ .. ـى كَـ بُخَار ! فَيُردِّدُ - وَ دُوْنَ تَردَّد- كُلّي دُعَاءًا : [ اللَّهُمَ آتِ كُلَّ ذِيْ قَلْبٍ : قَلْبه ] . -* يَاحفيف الملائكة, أحدُهُم كَانَ جِوَاري , وَ قَالَ : يكفيكَ رَدُّ جُمان .. سعيدٌ لوْ تَعْلمينَ أنَا بِ حُضورِكِ , وَ مَحْسودٌ عليه , فَ بِألله لا تحرميني حسدَهُم : ) http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
الساعة الآن 09:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.