|
بين دموع القوافي وحزن شاعر .. ألملم شظايا روحه وأتبعثر في مسار القصيدة .. من يجمعني ..؟! ورد عسيري .. إنتشيتُ بعبير حروفك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكِ رضا .. |
اعشوشبت اللحظة .. وأمطرت القوافي .. والحرف مفتون بعطر القصيدة .. الآتية ..! منال عبدالرحمن .. على وهج القوافي ستكتمل القصيدة ..! غاليتي .. بهيّة في حضورك .. ممتنة وأكثر .. مساؤكِ رضا .. |
.
. الأرواح المُتدثرة بالغيم ليس لها إلا أن تمضي ولو لم تعلم إلى أين ! جميلة كعادتك يانجود طاب بنانك |
إمتزجت دموعنا .. فتوالدت الحروف .. قصيدة باكية .. وشهقت القوافي ..! أميرة سراب .. شكراً لعذب حضورك .. ممتنة لبصمتك .. مساؤكِ رضا .. |
يرتمي بكله على الحروف .. يمتزج بحزنه على السطور .. حدّ البكاء .. وأنتحر أنا على ضفاف قصيدة .. قد لاتاتي ..! سعد المغري .. أسعدتني بصمتك .. ممتنة لحضورك النور .. مساؤكَ بهجة .. |
يـــاااااااااه ...... غـااليتي / عفـــرااء... لقــد قلـــت لكِ ســـاابقااااً ، أن أغــفــى فـــوووق حــــروووفــك االمـخـمـليـة .. ولكـــــن / عـزاااي ، أني تـأاخرت بتـــلك الافـــااقة!!... لم أصـــل إلي حــد التخــمـة بعــد .. فكـل شـــيء هنــااا / كـ ثمـااالـة وأكثـــر. غلاااااتي كــله ... بخـبرك بنقطــة .. وشكـلـــي كثـــرت عليييييك . بـــس خــليني أكــمـــل قيلـووولتي علي أزهـــااايـــر عـذوووبتك .. ! وكـووني بخـــير .. وبهكـذااا تـألّق يثـري علي بتـووهج داائم .. و ورودي يحفك غااليتي .. ! أختــك االندى |
(و لماذا تقرأني كَ راهب..!)
: عبارة تعكس الألوان ،المعاني لاتجاهٍ واحد. تعلمين.. أيضاً تتمثل التصرفات كَ واجبات ووجهـٌ يتساءل مُغمضاً عينيهـ..أأنا على صواب.؟ و كَ راهب..استمري و تعلمين.! : عفراء..أشياء كثيرة جميلة واجهتها هُنا. . |
بين الملامح المتعبة وذاكرة الأنامل .. قصيدة لن تكتمل إلا به / بي .. ! صالح العرجان .. لاادري كيف أشكرك .. ولكني ممتنة لكَ وأكثر .. مساؤكَ رضا .. |
| الساعة الآن 07:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.