![]() |
الأخ الكبير قايد ..
وجودك بحد ذاته له في داخلي الكثير .. فكيف بما حمله تواجدك هنا من نور .. شكراً لـ سكب النور .. و ملاحظتك على الرأس و العين لولا المجبر لأخاك .. شكراً مدبولة .. |
عساف المقبل ..
كان ما كان بعينيك أخي الكريم .. و الإزهار من يديك دوماً .. شكراً على هذا الكثير منك و بك .. سلمت َ .. |
ماجد الجهني ما أجملك وما أجمل هذا الشعر الرحيل..كان أستوطان هنا صح قلبك ومتابعتي |
ماجد الجهني وبعيدا ً عن الصداقه وقريبا ً من الشعر تبقى الأميَز في تغذية شريان ذائقتي بقصائدك " تتلعثمين الرحيل ؟ " أي استهلاليه هذهِ التي بدأت بها يا ماجد وأي صوره رسمتها منذ ولوج تساؤلك إلى فُلك تأمُلنا ؟ " أطمنك .. داري " وأي إجابه هي تلك وعلى بـُعد شهقه أو جزء منها كتمتها داخلك وقرأناها ؟ وكأنك تفتح ذراعيك وتسند صدرك لخنجرها حتى يأخذ موضعه بهدوء ودون مقاومه وضجيج . وسأنتقل للخاتمه سريعا ً كما يبدو رغم كل تلك المسافه والأسفار التي قطعتها من الشعر بين استهلاليتك والخاتمه لأقرأ " إنك على كل كذباتك .. تأسفتي " وهنا على بعد نـُقطتين كانتا أكبر من مـُحيط تركت لنا فرصة تأمل الأسف الذي يأتي مُصاحبا ً للكذب لتقول لنا بصوت مسموع رغم أنك لم تنطق به أن أسفها أشد كذبا ً من كـُل كذباتها . ماجد والله إني قرأت هذا النص بكل تأمل وإحساس وسمعته ُ بكل إنسجام أو بكل أُنس/جام شكرا ً لك |
محمد الغشام ..
مرورك الجميل هذا واهب ٌ للأجمل .. شكراً على الإكساء هذا .. |
عزيز ٌ أنت يا أكرم ..
و وجود النهر .. يُعشِبُ المكان الذي تكون فيه .. بل أنه يُحييه أصلاً .. شكراً تتسنبل .. |
ماجد العيد ..
ماعلمك وجهك اللي يشبه أسفاري .. إن ( المرايا ) حديث .. !! وكذبها إنتِ .. !! راااائع هذا النص .. كل الشكر والتقدير .. :) |
’’ تتلعثمين الرحيل ؟! أطمنك ..داري ’’ ولا أدْرِي لَم فِي حال قِرائتي لِهذا الْنصفُ من الْكونِ ابْتَسمت فِي حُنْجرتي غصّة ..وَجْهها بِلونِ الَمنفى . قَلْيلاً جِداً يا مَاجد ما أشْعُر بالشِّعر على هَيْئةِ حديثٍ مُوجّه ’’ لا أقصد موجهاً إلا لِقَلْبِي ’’ .. وهكذا ! لأنني أُغمض رُوحِي فِيه ..وأنْتَميه ..وَرُبما مِنْ فَرطِ وقعه أبْكِي . أُدَندن بِه ..ولا أحْتاج لِمُوسِيقى .. وَرُبما ألْفِظه فِي وجهِ أيّ كائنٍ بِجانبي ..كأنني كَاتِبته ..وَيتضّح صِدق ذَلك فِي عَيْنِي وإشارة أصابِعي . فَعل بِي [ رَحيل ] ذَلك . أفْلَت خُطوتِي .. كَ مِسْبحةٍ مَقْطُوعة . وأمدّني بالْدهشة الْحَزِينة الْتِي أُحْبِني فِيها جِداً . - كَيْف أشْكُرك ؟! وأتوقعها سَامجةٌ جداً لو قُلتها هَكذا وبِمُنتهى الإنتهاء [ شُكراً ] والله سَامجة فِي عَيْنِ قَلْبي ياماجد , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.