![]() |
اقتباس:
يا صالح تكتب الينا اليها فنسمعك تالله كأنك خطيب منبري لغة الاقناع تبدو واضحة مرهقه بين الخطاب لحظة الولوج الى النص والدخول لا مساحه وكأنها استمالة لمد خطوة الى الداخل .. فكيف بك تتحايل علينا ثم تسلبنا العيون والاذهان يا وريث .. ان لك لحلاوة ... تكمن في قراءتك بصمت مطبق وان لك الكثير .. ما اود الاشارة اليها انني نسيتني بين مداخلك فمن اي باب اخرج واي اتجاه أسلك والبقاء متعه ؟ يا سيّدي .. كيف الخروج والسبيل منك .. اليك .. منك خ |
تنفستُ سطراً سطراً.. منحتُ ذاكرتي مساحة أخرى أخزّن فيها حروفك أي أنثى هذه جعلتك تأتي بهكذا أبجدية ؟!! مضيئة أنا حد الامتنان لك ودّ وياسمين |
سَأَقْرَأ في عَيْنَيْكِ مَلامِحَ جِنّيةٍ زَرْقاءَ تَسْتَمْطِرُ نَبْضِي ...
وَلَكِ أنْ تَضَعي يَدَكِ عَلَى ثَغْرِ اعْترَافي فَلقَد آنَ لي أنْ أصْرُخَ بمِلْء حَنَاجِرِ الإفْصَاحِ بكِ .. بأنّكِ هَوَاءٌ يَمْلأ رِئةَ الكَوْنِ بِأكْسِجينِ الحُبّ .. صَدرٌ يَزْفرُ تَعَبَكِ ويَسْتَنشِقُني عِشْقاً بِأوْرِدَتِكِ ..! لَكِ أنْ تَضْحَكِي بِكُلّ عَفَويّتِكِ / عُنْفُوَانِكِ .. وَلي الحَقُّ فِي أَنْ أتْلُوَ عَلَيْكِ نَبَأ مَشَاعِري بِكِ ..! [ حروف رائعه وانعكاسات لمرايا الكلمات والمعاني دمت رائعا عهود |
::: كاد الإصغاءُ أن يـتـبـعثـر كاد أن يرتطم بالضجيج .. ويتكسّر وكادت محبرةُ الحرفِ أن تتبخّر كاد .. وكادت .. والكيدُ مَلكُ الأفعال وأكثر !! هل تستمطر ؟؟ هل تستمطر ؟؟ قتلت حرفاً .. سيّلت نزفاً ذرفتَ دمعاً .. وبالوجعِ تستنكر !! كادَ الإصغاء أن يتبعثر !! كاد الإصغاءُ أن يتبعثر !! / وريث الحرف .. بك الحروف تـتـبختّر:) !! |
اقتباس:
قلب المحبة ...! هي ذائقة تأملك الصافية ... لتنعكس كل المشاهد بملامح دافئة ...! يسعدني تواجدك .. ليمطر هنا حرفك بعد غياب ...!:) مودتي .. |
|
صالح ،
شُكراً لأنك لا زلت تكتب أتعلم يا صالح ، فوق سعاتي المُبتعثة اليوم من سماء أجهلها ، ثَمَ سعادة أخرى بـ قراءتي هَذه الكتلة من أنباء المشاعر المُمتلئه بالصفاء هذا الكم الراقي من البوح ، هذا الترتيب المُحكم لـ كُل فوضى سكنتك يوماً لكل ما نثرت هُنا وهناك من شرائع الفرح وأمنيات الضوء , ، هُنا لُغة ممشوقه الحروف ، ممشطة لـ القلوب بـ رآفه ، مموسقه لـ أضلعنا على وتر أضيف من أجلك ، لازلت يا صالح بـ ذات النور الذي عرفناك به وأكثر بـهاءاً ، ولا زلت تُتقن إهدائنا السماء على قالب نَص مُغلف بـ نقاوة أهنئك على إختيار وترك في الكتابة فـ هو قادر على أن تهذي به نُفوسنا وتتشربه دواخلنا ونحن لا نعلم صدقاً ،/ مُبدع |
اقتباس:
الصدقُ ... أتذكر حديث جدّي عنه .. بأنه سيف حتى وأن كان بيد أعمى ...! إلا أنه يبتر كل أطراف الكذب وألسنة الزور وأكثر ...! تأتين بعد غياب ... حين كان للشمس مطلع ... وكان للحرف جود بزمن الجوع ...! لتسكبي شهد حرفك ... نبيذاً مباحاً بكأس النبأ هنا يــ عفراء ...! كنتِ مشرقة .. كحرفك المشرق دوماً ..! مودتي ... |
الساعة الآن 08:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.