|
محمد
الطفولة تلقائية ولا مسؤولية ولذلك هي هروب مسموح لنا بزيارته وقت تعب |
من أشد المناظر ألماً
أن ترى دمعة طفل فهل من يسمع النداء هناك قالت لي ذات يوم : لم أعرف معنى للعيد .... لم أحلم بثوب جديد حتى ألعابنا ... في فلسطين ( بتطخ علي وأطخ عليك ) في صباح العيد نذهب للمقابر .... نعود ... لا نحمل سوى دمعة بأعيننا .... وحلم ... أن نصبح يوماً .... مثل الأطفال الذين نشاهدهم على الشاشات فأين المسلمين .... وأين العرب |
بعد الليل :
لا نستطيع زيارة الطفولة إلا وبيدنا زوادة من دموع ..... |
العيد: باقي له من أيامنا/ أيام :: احد حزين بجيته ../ .. وأحد يلعب ! طفل:يجيه العيد حتى بالأحلام :: وطفل يموت: وفرحة العيد تصعب طفل: ينام ولعبته عنده تنام :: وطفل: عيونه من أمانيه تتعب ! طفل: فرح في سيف مربوط بحزام :: وطفل: حزين بفرحة العيد مُرعب! تركي الحربي |
طفل: ينام ولعبته عنده تنام :: وطفل: عيونه من أمانيه تتعب !
كم أتعبتنا الأماني .... ذات عيد أي مبدع أنت ياتركي وكل الشكر لك بعد الليل ... فالدال على الخير كفاعله |
http://artfiles.art.com/images/-/Igo...C10283240.jpegَ بَعدْ الليلْ لـِـ.. الغَيمَهْ رُوحِكْ تركي الحربي |
|
مازال في داخلي
من طفولتي بعض أشياء الحنان لم يعد وجهي يناسبها ولا يداي المرتعشتان |
| الساعة الآن 05:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.