![]() |
اقتباس:
مُسَعِّر ُ الفِكر : قَايدْ الحَربي .. سَأفشِيْ سِرَاً للصَّباحاتِ المُضِيْئة وَأمْضِي وأنَا أُبصِرُ خَلفِي جِنَاناً تَركُض / الحَديثُ عَنك أشبَهُ بِاقتِرَافِ مُجازَفةٍ غَيْر مَحسُوبَة مُدهِشٌ أنتَ للدَّرجَة التِي تَجعَلُك تَستََطيعُ أن تَصنع [ قِيَامَة ] مِنْ لُغةٍ وفِكْرٍ لا يُشبِهُك فيها سِواكَ ليسَ هّذا وَحسْب .. بَلْ الكَثيْر الكَثِيْر مِمَا تَجاوز الكلام ورَكَنَ إِلى الصَّمتِ عَجزاً ثُمَّ كَيفَ يَكونُ أجزَلُ الشُّكرٍ إن كان المَشكُور.. أنتَ ؟! . . |
اقتباس:
وعطريَّة الأثر . . |
اقتباس:
وَهَكذا أنتَ أيُّها السَّعد سعد .. يَنبُت الصبَاحُ مِن بَينِ أصابِعك نباتَاً حَسَناً وَرُوحك بيْضَاء طَيِّبَة أشُكرك كَثيراً . . |
اقتباس:
وأٍسْمَعُها في صدري كُلما أبحَرتُ في أزرَقِكَ الرَّحب ولكم دَثرتَنا بِفجرِك الوثِير كُلما عَبرتَ بحَرف لكَ الشُّكر كُله .. . . |
اقتباس:
وَ أعلَمُ جِداً كَيف يَتَّسِع الكَون وتستَحِيلُ الحُروفُ فِتنَةً والاحسَاسُ أغنِيات بِمُجرَّد نِيَّةٍ مؤمِنةٍ بالشِّعر مِن أصابِعِك تُسنِدُني إلى عُلو وأنا مَن سَتَرمِي لكَ بالشُّكر البَالغ إلى أعلى حَيثُ علِّيين ../ وأنتَ فالتَقِطهُ يا مُضيء . . |
نص قادِر على أن يُشعل قناديل أناملك العَشره جُمان سلسبيل مُنلدق من خاصتك كـ/ هذا النهر لآينبغي ّ لـ/ بسيّطة ِ أمثالي ّ تدويّن ريّتاجه فقط .. دعيّه قلاده فَيّرٌوزية أقتنيّها خِلسة ً أن حان الضباب المَدينه ولم أبصر من بعده ِ شعرا ً: ) وجلالة ُ التَقدير أنت ِ كًنت ِ فارهه البَذخ .. ولـ/ الأكرم والـ فهد أسراب ُ الشُكر ِ تهاجر ألوف ٌ مألفه لـ/ أعشاش ِ قلُوبهم .. وأستبرق ُ تقدير لـ/ منابر الأبعاديّون (هـ.خ) |
اقتباس:
الطِّفلة غَيْر المُهذبَّة الـ تَنفُض الأرضَ تَحت قَدمَيْها رَغم الجَادبيِّة وتَشُدُّ ضَفيرتِي فألتَفِت لأجنِحةِ مُلوَّنَة ومراجِيح .. / وَ تَحيلُ الكَونَ إلى ذراعَين وَقلب وجُوريَّةٍ حمراء وعَربة تَقودُها خُيولٌ مُجنَّحة وَقصِيدةٍ وَ صوتٌ حَميم .. أُخبِّيء لَها فِي صَدرِي نَبْضَاً لَم يَكُن لِي وَحدِي يَوماً وَ أُناصِفُها قلبي ../ ثُمَّ أُتبِعُها نِصفُه الآخَر حِيْنَما حنَّ لصَاحِبه وأعلَمُ جداً أنَّهَا ستعتَني بِه جيداً لَكِ القلبُ وما حَوى يا شَقيقة الرُّوح . . |
اقتباس:
حِينَما الِجُ أبعَاد وألمَحُ مُعرِّفَك كأولِ شَيءٍ أبحَثُ عَنهُ في المُتواجِدين .. لـِ أَأنَسَ وأطمَئن حتَّى الـ [ أُحِبُّكِ ] تِلكَ التي هَمستُ بِها فِي أُذنك يَوماً أمامَ الملأ أَجِدُني أحتَاجُ لأن أُكرِّرها جداً لـِ يتَكَاثر النّبضُ فِيَّ .. وأشعُر أنَّ الكَونَ مَازال أبيضَاً وطيِّباً وبـِ خير مَحبَّتي يا مُطهَّمة . . |
الساعة الآن 06:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.