|
محمد الوبير ..
لن تنساك القصيدة بإحساسها ولن ننساك بإحساس القصيدة يا اول الحب وينك او انا ويني .. تغيب عني كأنك تعلن اغيابي جميل جداً يامحمد رسمت هنا مايترسب داخل الاعماق صح لسانك تقبل ودي وتقديري سالم المناعي |
اقتباس:
العزيز اكرم التلاوي يسعدني وجود اسمك في متصفحي كن بخير |
الوبير
سأتحدث عنك طويلا اعجابي ياجميل ودي |
محمد الوبير
لك كل الشكر على هذا الشعر وهذا الجمال وليس بمستغرب على مبدع مثلك ودمت بود |
بلا أغاني.. سنغني!
" أتسمعني يا محمد؟ و.. أتدري بأن تلك الطاولة لم يعبرها الحمام منذ انقضى مساؤنا الغجري الأنيق منا؟ من يسألني عنك منهم ومنهنّ قلت له: لقد ذهب ليحرس الشهداء، وينقذ الأنبياء من انقلاب الكتاب عليهم كما يقول درويش. "كل عامٍ وأنت نورس الحنين يا صديقي النحيل.. المتخم بالحب والحمام" كل عامٍ وأنا في هذا المكان أنتظرك، لا ألوّح بالورد لغير النبلاء. إذن.. هيا عد واعلن الورد عطراً بين أعين المنتظرين. كل عامٍ.. وهذا الشعر ينقذ القلوب، ويفرج أسر الذائقة من حبس الكلام المنظوم. " |
من غبت عنّي وأنا والله ماابيني ــــ ضيّقت خلقي وضاقت فيني ثيابي الوبير , هذا النص .. أشبعني كثيراً .. http://s111t.com/vb/downloads//14_fhm.gif |
، مَا زَالَ مِرْجَلُ النَّصِّ مُتَّقِدٌ مُنْذُ أَوَّلِ سَطْرٍ وَحَتَّى آخِرُ شَطرٍ . . |
| الساعة الآن 02:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.