|
الفاضلة آهات الرحيل
هو نص ترقى بوجودك على صفحاته .. وأخذ جماله من كلماتك .. فشكرا لك ايتها الشاعرة والكلمات المهداة بعطر اخلاقك وكرمك تحية لك وتقدير |
كلمات متناثرة .... واحرفٍ مبجلة ...... لقد فاقت هذة الكلمات مقطوعة حب تعزفها اوتار الأبتعاد .... والشوق يقف بعيداً دون تدخل ...... والصبر قد نفى الشوق بعيداً ... من يستطيع ان يقف امام هذة الأحاسيس الصادقة الأبتعاد هو الحل السليم .... والترجمة هي التنفيس الوحيد لتلك المشاعر وابتسامة اليأس هي الوحيدة التي تجبر خاطراً قد مزقة الأبتعاد ولكن مازالت الكلمة تجبر اكاسير قد لوعها الشوق ... كلمات هيضت مشاعري ... واحاسيس تستحق التصفيق ... أسأل الله لكم الصبر .... وأسأله محبته لكم ... فهي المحبة الصادقة الدائمة شكراً لهذة المشاعر الراقية دمت بخير |
الفاضلة حنين امرأة
الابتعاد ما امره وما اقساه .. حين نجبر عليه حينا .. أو حين نختاره حينا آخر .. لا ندري حين يكبلنا الشوق .. ويلهب مشاعرنا .. أين نرمي بقلوبنا .. هل نزفها مع الشمس عند غروبها .. لتقبر في البحر ونرتاح منها .. أم نزفها مع قمر آفل .. لن نستطيع وهي تسكننا .. هي اقلامنا من نملكها لتعبر عن آلامنا .. نعم هو التنفيس كل ما نملكه .. هل تعرفي .. كدت انسى اني وضعت نصي هذا في ابعاد .. فبسبب مشاغلي اصبحت قليل المرور بالنت .. ولأن النص له زمن بعيد قد غادر الرئيسة ... لا تدري كم اكرمتني هذا المساء .. نحتاج من يقرأ تنفيسنا ويشعر بنا .. لا اوفيك شكرا وتقديرا .. دمت بكل الخير |
تُعتقُ الشوق وتتجرعه.. سُكْراً .. كما عتقت المستغانمي الفقد وتجرعناه : من الشوق ما يُمرض من الشوق .. ما لايخف .. عند المشي .. أو الركض .. أو حتى الزحف على أربع وهذا .. ما نضح به نصك شوق يبعث على .. التقوقع .. والأنكماش .. : : تُحيي .. داخلي الشعور .. وأقاوم البعث |
عبدالرحيم فرغلي هل يخطئ القلب ! أو يكون له ذنباً يحاسب عليه ! أو يقال .. وسوس له قلبه ! وماهو إلا .. أرض الإحساس وسماء المشاعر ونبضه الطريق تصل إليه شلالات من الشوق والهيام .. لتستوطنه .. إحتلالاً فلا يملك من أمره سوى الإنصياع لتلك الخلجات التي تنتابه حين شوق تشاركه العين دمعاً والعقل تشتتاً والروح ضياعاً عندها لا تكون خطيئته وحده .. فجميع مشاعره وأحاسيسه يحملون نبض الخطيئة .. التي لن يحاسبوا عليها تطربني حروفك .. بإيقاعها الجميل .. حساً وبالأسلوب الممتع .. الذي تتمكن من حبك مفرداته .. فكراً لي كل السعادة بحروفك ولك العطر فواحاً دمت بكل الخير أختك .. نفع القطوف |
عندما قرلأأتك لأول مرة شعرت بالدوار ومادت بي الأرض فاتكأت على جنوني وكتبت في مكان لايكتب فيه فكان نصيبه الحذف فبكيت لأن الثمرة النقية لا تعصر مرتين كنت ضعيفا بحبها قويا بما رسمت |
إذا أردت لقلبك أن يستريح فقل لدمعك أن يتعب ... أدونيس عبدالرحيم لنفترض أني قرأتك اليوم لأول مرة لنفترض أن الحنين لنصوص الروح تلك لم يكن له رصيد ممتد في الخلف يخبرني الكثير عن النص قبل سبره حين ألمح اسمك فقط .. لنفترض أني هنا لست ريم التي تعرف نصوص الرحمة هذه وأني جديدة في متصفحك كنت حتماً سأجعل الفراق هنا استثناءاً وليس قاعدة .. سيتبعك فيه الآخرون دون شك ! .. ستخلق عالماً من الشوق والمشاعر لم يُخلق من قبل ! سيتحولون جميعاً لشعراء ومحبين لم يعرفهم التاريخ قبلاً .. ربما غايرت هنا ولم أحاكي تفاصيل النص لأني في المجمل مشدودة جداً لفراق يرفعني مرتبة شعر كما كنت هنا ~ إن كان يجدي عبدالرحيم : أعصر لنا من مقلتيك الضياء .. تقديري |
الفاضلة فيض نور
الشوق مركب الحب .. هو ما يجعل فيه لذة .. جمال .. وعذاب .. وبه تكتسي الذكريات طعما رائعا يشبه قهوة صباحية تغني على لحن العصافير وهي تنشد للمطر والغيم .. شكرا لحضورك .. وتوقيعك على متصفح لا يليق بسموق ادبك وجمال حسك تحياتي لك وتقدير |
| الساعة الآن 10:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.