![]() |
اقتباس:
و حرفكمُ المطرُ في عينِي يتساقط زخّات زخّات يحملني معه ، يحملني لـ صباحٍِ ورديّ القطرات " مُقتبس بتصرف " ولأجلكم يقلّ ، فـ الإستحقاق أكثر . والإسم يقتضي أسباب التسمية شكراً ورْد ، |
اقتباس:
و مُترف الجمال ، عبورك شكراً ولا تفي ، |
ماجد , أن تكتب هنا , لترج الجرار هناك ...! هذه الطريقة المرمزة لها شأنها في الأدب ياصديقي .. ولأن ماتكتبه ليس بقليل , لمحت عندك القدرة على خوض غمار القصة الومضة أو القصص القصيرة جداً , أظنك ستنجح فيها وعن جدارة لأنك تحكم قفلة المقاطع وتفتح منها بوابة على الدهشة .. لك خط سير مختلف :) أهلا بك دائماً .. |
اقتباس:
اقتباس:
هنا ، ومن حيث توقفت تماماً .. عجزاً ، لا تثاقلاً أو إكتفاء فـ تعلمين يا أسماء أن تكرار الأحداث في تفاصيلِ أيّامِنا الباهتة لابدّ وأن تكونَ بمثابةِ دليلٍ مرجعيّ يَصِف لنا الطّرقات المجهولة فلا حاجة لإعادة صياغة منفذ الدخول في كل مرة نخطو فيها بالقدم اليمنى مُسَلّمين بأن الأمر يهمّنا في كل الأحوال فـ أن تضع كفّيك على شُباكِ الدخول منتظراً قطعَ التذكرةِ لولوجِ عالمٍ نائيّ لايعني أننا نبحثُ عَن عزفٍ يزفّه لنا النّاي العبور في كل الأحوال يا رفيقة سيقتضي قطع المسافة بعد تعاقب ليلٍ ونهار لا يلبثُ أن ينجلي أحدهما ليسبق الآخر شَفقُ الرّحيل ! يا أسماء ، أخشى أنكِ تبالغينَ كثيراً وحينها أُثبت أنّي فَقير الحِرْفَةِ والحَرْف ولا يسعني إلا البذل بـ إفراط ، لـ أقترب أكثر .. وبحجم العَبق المتناثر في كل مكان بـ فضْلك شكراً وشكراً وشكراً |
ماجد
ورقة حسن وعذوبه ملأتها جمالاً ورقة فشكراً لك ودمت بود |
اقتباس:
مُتعة خاصة بينكِ " نهلة " و حرفٌ مطرّز بعناقيدٍ من فضةٍ و ذهب يوشك على إحاطتي بـ معصميّ وأنا أرفل في سعادة بالغة بـ حضرة المذكور أعدكِ بـ " بضعها " قريباً على أن تنال شرف حضوركم ! :) طابت أيامكم |
اقتباس:
شكراً لك أيضاً ودمت بخير |
الساعة الآن 06:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.