![]() |
اقتباس:
المشكلة يا أختاه , أننا لا ننظر للنتاج وللقيمة بعيدا عن الشخوص ... أشاركك الأمنية , فنحن بحاجة لوعي ووعي كبير جدا ... وجودك إضافة جميلة .... أشكرك ... كل الود / الورد تحاياي |
اقتباس:
يسعدني تواجدك ... وسأنتظر إضافتك ... فهي بالتأكيد ... ثريّة .. كل الود / الورد تحاياي |
اقتباس:
الأستاذ العزيز / خالد صالح الحربي .... قبل دخولي , لنقاش إضافتك , دعني أعلن لك سعادتي برؤيتك في موضوع يخصني , فمثلك وعي نسعد به .... حسنا ,, لا أعلم كيف للقضية أن تكون ميتة , وهي التي شهدت انتفاضة كبيرة إبان دخول الأنثى مجددا للمشاركة الإعلاميّة , كشاعر المليون ... وحتى الآن ... والمنتديات القبلية , والمجالس القبلية خارج النت , وحتى الاستراحات لا زالت بين شاتم , ورافض , ومؤيدٍ , والنقاشات بها على أشدها فيما يخص الظهور الإعلامي للمرأة الشاعرة ... ومسؤول تنظيم الأمسيات الشعرية في مهرجان ـ يفترض ـ أن يكون من أكبر المهرجانات المهتمة بالشعر , والجلوس على مسرحه كان مطمعا لكثير من الشعراء , يصرّح : أنه لا يوجد من الشاعرات من تستحق الجلوس على هذا المسرح ؟!! والمطبوعات الشعرية التي لا زالت تنتج لنا من الأدب السيء للمرأة , وتصدر لنا مستشعرات تحت أغطية , عدة ... بل والكثير من الموضوعات , المتتالية بين الفترة والأخرى والتي تطالب الأنثى إما الكشف عن غطاء الاسم المستعار , أو التحريض على كتابة الأنثى للنص بشكل أنثوي قد يصل للإيحاء الجنسي ... بل وما يتعرض له شاعرات الانترنت من كل حملات التشكيك أو النظرة السيئة لهنّ , فقط لأنهنّ شاعرات ... عموما , تلك وجهة نظرك , وأنا أحترمها .... والحقيقة أنني لا أعلم هنا إن كنت نشّزت في طرحي أم لا .... لكن ما أنا متأكد منه جيدا , أني لست طالبا ولا في حاجة انحياز من أي نوع , كما أنني أتمنى أن لا أكون متصنعاً للوعي , , , , أما بخصوص عيدة , ومستورة .... فـ أكرر ما ذكرته للأستاذ مشعل الغنيم : المدخل والمخرج ... نصوص تخدم الموضوع , لموافقتها إياه , وليس لشاعراتها .... وأستعجب الربط بينهما , رغم أن متن المقال لم يأت على ذكر إحداهن , بل على العكس المتن يحرّض على رؤية النص بعيدا عن شاعره / شاعرته كنت هنا أختلف معك , بودّ ومحبة .... ولا أشك في ذلك منك , فانت أستاذ للوعي ... كل الود / الورد تحاياي |
*
عزيزي وديع، دعني أوضّح لك نقطة.. دائماً نقول الشعر النسائي كذا والشاعرة مظلومة والشاعرة متهمة..الخ في الحقيقة نحن نتوهم قضية، ولأننا بالغنا بالتوهّم فقد حصل معنا الآن مثل ما حصل مع يهود أوروبا في السابق. فبعد أن كانوا مضطهدين ويعانون من العنصرية والضرب بالأحذية صار العالم الآن يطبطب عليهم ويبالغ بتقديرهم تكفيراً عما سبق. اليوم .. لو عطس يهودي لشعر أحد المواطنين الألمان بالذنب. ويبدو أن الفكرة رغم بعدها فهي مشابهة إلى حدٍ ما مع ما يقوم به الإعلام مع ما تسمونه (لئلا اقول تتوهمونه) الشعر النسائي/ القضية. كل ما على الشاعرة فعله هو كتابة قصيدة تقول بطياتها أنها امرأة وأن أبوها رجل (سبحان الله!) وهاهي تكتب الشعر - رغم الهولوكوست الاجتماعي، الوهمي - لتحصل على تصفيق الإعلام وبكاء الجماهير وتأثرهم! يالها من سخافة بالنسبة لردي السابق.. قلتَ أن كلامي غير معني بطرحك. حسناً، لنفصّل أكثر: أوردتَ قصيدة عيدة الجهني كمدخل ومثال على قوة الشعر النسائي، بينما أراها كما ذكرت لك في ردي السابق: خالية من الشِعر. ولو عدنا لردود الفعل على قصائدها في شاعر المليون والصحافة وجمهور الشعر لرأينا الإساءة الحقيقية للمرأة، فقد احتفلوا بها فقط لأنها تعرف كلكامش وعشتار ولأنها ربما قرأت لامية الكندي..، يعني احتفلوا بامرأة تجيد القراءة والكتابة لا أكثر. لا يمكن أن نرى أشنع من هذا المشهد العنصري. |
*
سعيد موسى، ها نحن في قسم للنقد ولا شيء غيره انتظر منك تحليلاً شاملاً لقصيدة عيدة الجهني علّنا نرى الشِعر فيها كما رأيته أنت |
اقتباس:
حسنا ,, انا هنا لست في قضية الشعر النسائيّ وتحليلاته وقوته وضعفه , بل على العكس , أنا ـ كما ذكرت في متن المقال ـ أرى النص / نصا , بعيدا عن شاعره / شاعرته ... القضية هنا قضية المرأة الشاعرة , والتعامل معها والنظرة لها من كافة الجوانب ,, وإن كنت ترى ذلك توهما , ومبالغاً فيه أيضا , فتلك وجهة نظرك , التي لو لم تكن , لما كانت هناك مقالات مثل هذا !!! عموما , تشبيهك , وتسخيفك للقضية والتعامل معها , أمر يمثلك عزيزي ويمثل وجهة نظرك , وثقافتك تماما .... أحترمها , وان اختلفت معها ... اقتباس:
لا زالت يا عزيزي تقحم عيدة الجهني كـ أمر رئيس في الموضوع .... ولا أعلم لمَ ؟ فأنا , لم أورد نص عيدة لدلالة على قوة الشعر النسائي ـ كما ذكرت ـ ولو أردت هذا , لأتيت بالأقوى فعيدة تملكه !! النص أوردته ـ بعيدا عن شاعرته ـ لأن فحواه : المرأة وقضيتها والنظرة إليها والتعامل معها ... !! لا أعلم , هل وضحت هذه النقطة ؟!! النصوص : (مدخل ـ مخرج) أوردتها لأنها تتحدث عن المرأة وقضيتها والنظرة لها والتعامل معها .... تواجدك ثريّ , وإن أختلفنا بـ : كل الود / الورد تحاياي |
اقتباس:
سيد مشعل الغنيم ، اسمح لي بإعطاء رأيي بخصوص ماقلته بشكل لا يتعارض معك ولا مع السيد وديع . ما قلته أنت و تشبيهك ليهود أوروبا بالمرأة التي تجرب الشعر كهواية صحيح جدا . و هو واقع يُلاحظ لا يستطيع أحد مبصر إنكاره ، و بالرغم من ذلك فنموذج الاضطهاد ما يزال متواجد بكثرة و نموذج الطبطبة كما تقول إنما هو استغلال للقرَّاء و الجمهور ناتج عن الاضطهاد . أي أن لدينا في الحقيقة ثلاثة نماذج : الأول هو ما ذكره السيد وديع ، الثاني ما تفضلت أنت بذكره ، و الثالث هو النموذج الذي يفترض به أن يكون : أن تنظر للكلمة و للنص ككلمة و نص أدبي بغض النظر عن صاحبها . و هذا هو النقد السليم . للأسف فالنموذج الثالث عادة يشكِّل أقليَّة في الواقع لكن جميع هذه النماذج متواجدة و إن كانت متفاوتة . :) سيد مشعل ، لديك عين ناقدة فعلا و ملفتة للنظر لكن ما يحاول السيد وديع الإشارة إليه هي قضية اضطهاد المرأة الأديبة لا الممارسة لهواياتها . بغض النظر عن السيدات صاحبات الأمثلة و نقد ما يكتبن فهذا يُعتبر خروج عن الموضوع محل النقاش . أتمنى أن تتقبل رأيي و إعجابي بفكرك :) |
مشعل الغنيم ! أٌرحب بك كثيراً , ووالله لم أرى ردك الموجه لي إلّا الآن فقط ! حسناً ورغم أن الموضوع هنا لايخص : عيدة الجهني غير من باب ضرب مثل ! إلا أني لاأرى أبداً أن تجعل عيدة الجهني هي مصب النقد في هذا الموضوع ! إن أردت أن تخرج عن خط السير فلايجب أن تختلق الطرق حتى لو كانت خاطئة لتبرهن لي وللقارئ والزائر أنك صاحب قضية منصفة ! لو أردت أن أخرج ببعض نصوص عيدة الجهني , لخرجت بشعرٍ جميل يصل إلى ذائقت/ي , وضع الف خط على الياء الأخيرة ! ولو أردت أنا كشخصٌ منصف للحق أن آخذ القضية المطروحة هنا من باب العدل ! لطرحت لك أسماء نسائية لايشوبها الشك شعرياً أبداً , لن أتحدث عن زمن الـ ماضي ! وأقول لك : الخنساء ! فهي خارجة ٌ عن سياسة قانون اللدغ والتبغ ! ولن أتحدث عن زمن الـ ماضي القريب , وأقول لك : عابرة سبيل ! فهي أيضاً لاتحتاج لشهادتك ولا شهادتي , رحمها الله عزوجل , فلقد تتلمذ شعراء على حروفها ! وأعتبرت مرجع شعبي شعري ! ولن أتحدث , عن غالية البقمية , ولا علياء ولاوضحى , ولا نشمية العتيبي ! ولا ..... الخ الخ ! ولكن أنا هنا في كامل وعيي الإنساني الشعري ! لكي أتحداك ! وأقول لك : مارأيك بجمّان ؟ ميرال , شيخة الجابري , عليا الشمري إن كنت لاتعلم الأخيرة فاأقرء لها ! لست هنا بصدد التطبيل لإحداهن ويغنيني الله عن ذلك , ولست بصدد إحراجك مثلاً , ! ولكن أريد إجابتك لكي أستطيع التحدث معك بتفصيل مشوّق وليس ممل ! إن أردت النصوص , فهي موجودة ولن يصعب عليك إيجادها ! وإن أردت قراءة نقدية مني لهذا النص المدوزن لعيدة الجهني فـ والله من دواعي سروري ذلك ولكني لاأحبذ ذلك لأن حروف عيدة بيضاء جداً وأخشى عليها ربما من إنبثاق بعض الإطارات ! , , مابين وبين , يبقى الشعر الجميل , جميل ! , وبصرف النظر عن جنس كاتبه ِ فنحن نتحدث عن شعر ! وليس عن جنس معين ! فقط , ضع بعض النُقط ! ...... وإقرء معي بالجزء الأيمن من قلبك وضع الإيسر جانباً , مؤقتاً لو أردت ! . . . وتخطفنـي علـى فالـي نوَايـا كلّـهـا أشـبَـاه وانَا ضاَع الصّبـاح اللـي عَلـى دَربـي يقَدّينـي أدوّر فِـي رُكـاَم الليـل عَـن وَجـهٍ مَلتـه الآه نسيتَه ينفض غبَار الحنَين اللـي مَـلا../ عينـي ثمَلت اشرَب نَخب خُوفِي وصَدري مَا بَـرَح مَنفـاه وبَعضي _ مِن ذُوى عُمري _ عَلى بَعضِي يوَصينِي عَلى المَرفَا كلام يمُـور/ قَلبـي مَاعَـرف فَحـواه وصَلته ذَابِـل شرَاعِـي وأتَمتِـم بيِنـي وبينـي : أنا الغصنَ اليتيـم التّايـه اللـي ماعَـرف مَـأواه أنا إِثم الفـرَاق وتُوبـةَ الماضِـي مـن سنينـي أنا صُوتَ المدينة يُومَهـا بَكمَـا / مَحَـد وَاسَـاه أنا صَفعة عَلى وَجه الضّميـر اللـي عَثـا فينـي أنا../ وينثَال موّال الحَنين اللـي عجـزت انسَـاه نشِيج النّاي مِن فَـرط النّـوى يكسِـر جنَاحينـي رُفَات الجَرح ..واسرَاب الغِيَاب ..وصَرخة الأفـوَاه بقاياهُـم ../ بقايـا .. هَـم حـزّ القيـد بيدينـي [ 3 ] .............................. [ و حديث / لـ الظّل ] .................... محبوس فِي زنزانَـة الماضـي حزنـك نديمـك والجفـا خلّـك تمشي على شوك القهر راضـي حتى الجدار اللي وفـا ../ ملّـك مثلـك أدوّر للعـنـا قـاضـي مدري [ أنا ] أنت/او [ انا ] ظلّك . هذا النص لشاعرة أنثى ! ماهي رؤيتك النقدية له ؟ |
الساعة الآن 11:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.