![]() |
تابع الله الحافظ ..~
اقتباس:
_في المشاركة الماضية لعلني لم أوَّضح ما الذي لا نريد تكراره ..! أو قد لم يفهم "القصد" جيداً من هم من غير السعوديين من قارئي الحرف هُنا ... وإني اليوم لمن "الفاضين" , غير مستعجلي إضافة الحرف كـ يوم "أمس" .. وسأحاول الحديث بشيءٍ من العفوية لعلها تصل إلى القلوب و العقول معاً ...! ./. سأترككم مع هذا الفيديو الذي آلمني .. لأعود للحديث مره أُخرى ..: /./ فـ كم يا أمانة .. نحتاجُ من كآرثة حتى تُفيقي .! كم يا أمانة .. نحتاجُ من أسى حتى تُفيقي .! كم يا أمانة .. نحتاجُ من عتب محب حتى تُفيقي .! ./. هل تمنِّي افاقتكِ مشروع ..؟ أم أنه حلم سرمدي ... _ هي جدة سابقاً .. والرياض قبل يوم من الآن ... كم كآرثة نحتاج ...؟؟؟ ( لا أقصد بالكآرثة هُنا أموات وفقدان أرواح .! ) ./. لمجرد أن تكون العاصمة بهذا الوضع السيئ من تصريف السيول والأمطار ... هيَ كارثة ....!! لمجرد أن تكون الرياض "ماؤها فيَّاض" من جرَّاء ساعة أو نصف الساعة من إمطار ... هيَ كارثة ....!! لمجرد أن الدولة تصرف المليارات للتعليم , للنقل والمواصلات , للطرق , للصحة ولا نجد ريحها يا أماناتنا... هيَ كارثة ....!! لفتة : قد أُثلج الصدر وخالق السماوات بنموذج من شبابنا الذي تطوع خيراً لمساعدة من كان عالقاً هناك _ شكراً "يوتيوبنا " لنقلك لنا الأحداث :icon20: ,,~ . . . |
. . × ( تغيُّر ) يا زمن القال والقيل .. الكِذب من أول كنا نناديله .. يا "أرنب" أو "صاروووخ" ..’ وصرنا نناديله يا كبر هذا الفيل .!! . . |
. تباً لكِ أيتها السعادة ..’ إن ذهبتي للبعيد ( اشتقتك ) .. وإن دنوتي .. ( أخفتِني )..! . . . |
"على خفيف ""..!!
<-- بينما كنتُ أتجول بين المتصفحات "طاحت" عيني على "هـ" البيت .. رفيقة الدرب ( لحن الغروب ) أظنه يصف احساسي جداً :icon20:.. * سلم احساسك أحمد .. ./. قررتُ اليوم بعد تفكير ..أن أضيف لركني زاوية [ على خفيف ].. _ سأتحدث فيها عن أشياء تشغلني / تدهشني .. بأسلوب سهل وعفوي جداً ؛ لعلها تكون الوجبة الخفيفة .. سهلة العبور للعقول والأفئدة ..!! ( فاعذروا بساطتها ) فهي كاسمها [ على خفيف ].. |
.
. . . على خفيف (1) : ( الكتابة وسيلة , عُمق , علاج , أثر )..!! في آخر جولة لي بين تلك المدونة وأختها من الرضاعة .! وبين ذلك المتصفح وابن عمه ..! أُصبتُ بأربعة أشياء على عجل ..: 1_ صداع نصفي .. 2_ تساؤلات تفتقد إجابات .. 3_ ملل أصابَ نفسي .. 4_ ضيق في التنفس لأسباب رداءة الحرف .. الكل يعلم أن أساليب الكتابة متنوعة .. وأن الأغراض منها متنوعة أيضاً .. وأن لكل كاتب أسلوب / بصمة يُمكن أن يُعرفَ بها ..! لكنني فعلاً في آخر جولة " نتنته" أقمتها .. كانت النتائج سلبية جداً وتدعوا للكلل / الملل .. حيثُ تصف إحداهن قصة الحب التي نشأت بينها وبين ذلك الأمير , بأنها الفرصة العجيبة التي حظيَ بها , وأنها إن لم تكن من صنف الملائكة "حسب وصفها لنفسها " فهي حورية الزمان .!! وغيرها من الوصف والتصوير .!! _ وليس بالغرابة من شيء أن تجد أسلوباً كهذا .. فالكتابة ألوان شتى , ولكل شخص لون يعبِّر فيه بما يشاء ..في حدود "الذوق" و " المباح" من الحرف .. لكن الذهول الحقيقي :- أن عبارات الحب .. والصور المبتذلة .. أصبحت مُنتشرة بشكل عجيب/ مُخيف .. وكأن الكثير بات يستخدم آلية ( copy / paste ) للإيهام بقصة حب يعيشها ...! وبالرغم من اختلاف "المُعرفات" التي تُكتَب بها تلك العبارات والقصص المستهلكة إلا أنك تُغذي "تُجوِّع" عقلك بأفكار متشابهٌ طَلعُهَا .. لأن المضمون لا يكادُ يخرج عن أنموذج واحد ( متكرر ) .! _ منارة :- × اجعل من الكتابة وسيلة اتصال فعَّال .. لارتقاء الفكر وتبادل أنواع المعرفة . × اجعل من الكتابة عُمق تسكن به أحرفك ولا تتركها تناقش أشياء على السطح بسطحية .. × اجعل من الكتابة علاج للقضايا الإنسانية والمجتمعية لوطنك ودينك .. ولا تجعل حرفك أناني ( أسير ) نفسك فقط ..! × اجعل من الكتابة أثر جميل يَذكُرُكَ به الآخرين حين رحيلك .. . . |
يُرائي الناس ويلفُّ خاصرة ذنوبه بمظاهر الاستقامة .. ويؤمن أن لكل < مكان > له "مقامه" ..!! . . |
على خفيف (2) : ( وماذا بعد يا عَرَبْ )..!! كنتُ قد نويت أن أقضي هذه الإجازة لي بعدَ عناء مستوى دراسي قضمَ أكثر أوقاتي للخلاصِ منه .! ولكن أيُّ إجازة سـ أقضيها وأوضاع الأمة دمار .!.! تونس أولاً .. فمصر .. فـ "الله يستر ".! أضحك وأحزن سواء على حال أخوتنا المصريين مصري يضرب مصري .. وكل جهة تشد "الحيل" وتجري كَ الثيران الهائجة لتُقصي الجهة الأخرى .. حقيقةً خِلتهم شعب شباب الحجارة .. ليطالبوا بقضية لـ يُحرِّرُوا فلسطين مثلاً .!! المصريين شعب الإبتسامة .. انفجروا .. مصر أم الدنيا .. تعاني هم الدنيا .! والله إن أوضاعهم يحزن لها القلب خلتُ القيامة قريبة من هول ما رأيت لم أعد أفهم شيء حقيقةً .. وليسَ لي إلا الدعاء لإخواننا في مصر اللهم لمَّ شملهم .. اللهم هدِّي نفوسهم .. :o _ منارة :- قد صبرتم 30 عاماً .. أليسَ باستطاعتكم الصمود لـ أربعة أشهر باقية .. - نعم للديموقراطية .. لا لتشميت الأعداء فينا يا عَرَبْ .! |
كنتُ قد درست في المرحلة الابتدائية دَرساً في مادة المطالعة بعنوان أُكلت يوم أُكِلَ الثور الأبيض .! _ لكم أن تبحثوا عن القصة وتقرأُوها لعلكم تفهمون ما أقصد .! |
الساعة الآن 08:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.