![]() |
خالد الداودي
يشعر يرتقي بالذائقه الى مدارلت اعلى واعلى ويقربنا الى الشمس نص يروي العطش تحاياي |
اقتباس:
هذا الرد يا فتاة تهامه اشبه بفجرٍ يغسل الظلام في عين محدّثك تماما كما يفعل الموج بشاطئ الحزين فتاة تهامة في القصيدة اجد فضاء يسع الهارب والمطرود ولوحة تأخذ من سيماءي لونها الخالد ..... لذا تمتزج معي في عيونكم ولا تجف ... شفافة كالدمع مورقة كغـ صن يابس اضناه الخريف وارفة كـ انتِ خ |
اقتباس:
بقدر ابتسامتي الضائعة بعد آخر حديث بيننا شييء لنا ان نكتب لنفضح ونفضح ثم نختبيء شييء لنا الاحساس المفرط هذا الذي يهيّج الدماء عند نقطة شعور ابتسم فرحا وغبطة بك فلم تهبني القصيدة كثيرا مما توقعت الا انقياء وضعتهم على الكفة الاخرى فرجحو فيما وضعت البهرج الاخر على كف .. فبان الجرح عبدالعزيز العميري لهدوءك صخب داخلي ولعدسة عيناك سماء من دخان خ |
اقتباس:
جمان اتقزم كلما مررت بردٍ لك واضعا عمر الكتابة بين قوسين او ادنى يشبه حضورك الغيم او طفلة تنثر ضفائرها للريح ليبتهج بقدومها لا يشبهك الا انتِ ماثلة امام القصيده " والاخر يركض" بحريّة النور مكبلّ انتِ في الذاكرة مرصعّه خ |
اقتباس:
الشاعره القديره * شجن شكرا جزيلا لكِ خ |
اقتباس:
تلك اشادة تحط على جفاف الصدر كغيمة حائرة لألتمس بعدها طريق الوصول الى قمة الذوق -- عند البداية الآن اصافحك بكلتا يدي شكرا لك امجد خ |
اقتباس:
كيف ابتهج بك يا ثامر وقد اغدقت الفؤاد بوارفك المطل على تقاسيم الجفاف كيف اقطفني لذائقة تشبه المطر كيف اعبيء سلال الباحثين عن الحروف شكرا لأنسيابك شكرا تليق خ |
اقتباس:
اهلا بك في القلب لا شك ان لك متسعا يزدان بحضورك البهيج وفي العين لك بؤبؤ يعرف تفاصيل ملامحك دمت مورقا سلامي لما بين اضلعك خ |
الساعة الآن 01:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.