![]() |
هي الممرات .. تخلق في صدورنا ألف صورة لها وألف حديث .. وأنت ياعوّاشي .. تتركين الحرف يستريح على كتف أرواحنا .. كجديلة الشمس .. |
اقتباس:
خالد . . الممرات وحدها من تعرف ما نفكر به من وقع خطواتنا ، من صوت أحذيتنا من إلتفاتاتنا الغريبة ، شُكراً لـ حضورك الذي يزيد الممرات ألقاً ، ويبعث فيها كثيراً من النور ، |
اقتباس:
عبدالرحيم فرغلي دائما ما أعتبر وجودك في نصوصي ، من الضروريات التي أحتاجها حتماً ، أنت تعيد لـ الكلمة أصلها ، التي قد أغيبه أنا بذاتي حينما أكتب وتمنح الحروف كامل أناقتها ، وتظهر الرائع منها ، ونحن لم نكن نعلم بذلك من قبل . شُكراً ، لك ، أستاذي : فـ قرائتك لـنصوصي بهذه الطريقة تُشعرني بالإطمئنان |
" أبحث عما يعيد اتزاني " رحلةُ البحثِ عن التوازن قدْ تستغرقُ العمر كلّهُ إذ أنّ " الممرات الطويلة " ترهقُ الخطوات وعند الوصولِ تتداخلُ كلّ الجهاتِ فـ يلوحُ في الأفقِ ذات السؤال إلى أين ؟ عائشة المعمري لم تَكُ لِتَغْرب وما كانَ لها أنْ تغرب إذ أنكِ السماء التي منها تشرق لكِ بالغ التقدير دمتِ في حفظ خالق الأرض والسماءِِ |
اقتباس:
بثينة ، أنتِ أحد أسباب سعادتي كلما مررت من هُنا ويكفي أن أحظى بما ذكرتِ في ردكِ جًل تقديري وامتناني |
مشهد رائع يجسد الحوار الداخلي بأنفة وحكمة فالأمنيات لا تغرب بانتهاء السير في الممرات الطويلة بل تكتسب من الوجدان إرادتها للقادم من المنعطفات .. ربما ! راقٍ سردكِ عائشة .. متدفقٌ إحساسك المرهف دمتِ وهجًا |
اقتباس:
وَ هو السؤال العَائم .. وَ الأمنياتْ كَ أخشابْ مُبللة .. آه يَا رفيقة الجَمال .. أحقاُ لا تموتْ الأمنياتْ !! أحقاً ذلك ؟ مُبدعة .. يا جَنّة الأرض |
اقتباس:
كان الجمال يتبوتق في عينيك ، حينما أيقظها الصباح ، لم يكن ثمة جمال هُنا قادر على أن يطغي على ذوقكِ الرفيع وأسلوبكِ الملفت في " اتيكيت " الرد ، أجدكِ عفوية إلى حد الإطمئنان بقوة لـ حرف كهذا ، ونبض كهذا وصباحات متوشحة بالجمال ، كـ ذاك الصباح الذي أوجدكِ هُنا ، / شُكراً لكِ كثيراً ، كـ ما أحمله في روحي لكِ ولا تعلمين .. |
الساعة الآن 04:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.