|  | 
| 
 عائدان مِنْ الْموتْ .. لتنبتْ السَنَابل .. وَ تشرق الشَمس قَوس قزح إشتاق للسَماء .. و مرآتك - محبرتك - زنبقة الحَنينْ - وَ أشياء تكدستْ و تعطلتْ منذُ أن خلعتْ عنك رداء الحَياة .. سعد الصبحي : ممطر كَ غيمة | 
| 
 ذكيّة في قرائتك ياقيد .. ومركزة .. وتتركين في النفس اثراً طيباً وسعادةً كبيرة . | 
| 
 
 | 
| 
 هذا سعد الذي أخبروني عنه .. أخبروني إن عدت سيكون هناك خيّال للحرف فيه من نهج الريح واستنفار المطر ! أنا أيضاً عائدة من الموت يا سعد .. أحمد الله على عودتي ، أحمده كثيراً والله .. | 
| 
 وئيـد تقرأني بشكلٍ مدهش وتلتقط الأشياء التي يرتكزُ عليها قلبي لأنّك تفهمه جيّداً فهو صديقك .. وتُتقن دس الفرحة فيه .. شكراً بمقدارها _ الفرحة في في قلبي بعدك _ | 
| 
 سعد بكل لغة عرفت  بكل طريق مشيت هذا شعر صرف او قل هو تجريد الشعر او هو اللحم الحي للشعر انا لا اهتم بالموسيقى كثيرا خصوصا في الفصيح و انا كانت هنا واضحة يهمني ما يرتفع عن الارض و يجمل رائحة الطين شعر و بس | 
| 
 إغفاءة حُلم , هكذا أنتِ دائماً .. تأتين بالفرح بالأشياء الجميلة و المطمْئِنة .. شكراً ياكريمة . | 
| 
 عائدان ! أوا يرحل كماكـ ما عن أماكن الحياة / الجنائن الأزليه ؟ رائع وأكثر ياسعد .. رائع حد إرباك الصبح .. | 
| الساعة الآن 04:40 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.