|
اقتباس:
وأن الأشياء ليست ذاتها عند خالد تشابه حاجات صالح يختلف الحب لأسباب معينه ولحاجات في نفسِ يعقوب وقد تقوده إلى ما لا وراء العقل اقتباس:
وقد تُنبت شجرة لا تموتُ أبداً اقتباس:
مودتي واحترامي سوياً |
|
|
اخي صالح الحب ابسط بكثير مما قد يعتقده الجميع وبنفس الوقت لاتعريف له الحب راحة وعذاب وحنان وقسوة فالام مثلا تحبك وتقسو عليك لتربيك تحنو عليك لتحميك وترتاح بحضنها وقت الحاجة وترحل عنك بيوم من الايام لتترك عرضة لعذاب اليتم مهما كبر بك العمر فالشخص لا يحس بانه لم يعد طفلا حتى تموت امه واعظم من كل هذا هناك حب الله لعبده الصالح قال تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فأتبعوني يحببكم الله " آل عمران ، 31. اذا استوعبت معنى هذا الحب في مثال الامومة والحب الرباني لادركت وقتها ان الحب ابدا لن يرتبط بفعل شنيع او تفكير دنيء فلا نحاول ان نلوم الحب ونحاول رسم مفاهيم لا وجود لها ولا غرض منها الا خلق نقطة للجدال العقيم فالحب ابسط من ان يشرح على طاولات الاتهام واعمق من ان نحاول حصره بمعنى موحد كن دائما مميزا |
اقتباس:
يمكن أن يكون الحب الحقيقي لا تعريـف لهُ ولـكن ما كتبته أنا لهُ ألف تعريـف .. وواضح كما الشمس في وقت الظهيرة اقتباس:
وغريزة أيضاً اقتباس:
صحيح كل ما ذكر ولـكن هناك أشياء كثيرة لم تقوليها عن الحب نحنُ هكذا نذكر أشياء مهمة كثيرة ولـكن ننسى الأهم دائماً اقتباس:
لا أتفق اقتباس:
صحيح أتفق اقتباس:
ما ذكرتيه من حب للرب والأم صحيح أتفق عليها صحيح لا يرتبط حُب الرب والأم في حب الشهوة ولكن يرتبط بأسم " الحب " وسوف يكون الاختلاف ما بعد الحب وليس في كلمة الحب نفسها اقتباس:
أنا لا أحاول رسم المفاهيم والخصال والأغراض والأدوات البتة لن أحاول ولن أحاول في يوم ولـكن أنا وضعتُ حالة صحيحة موجودة في مجتمع يفتقد لـ مفاهيم الحب ولأشياء فُسرت ليس مني ولـكن من المجتمع الحالم في مدنية أفلاطون الفاضلة وهناك فرق بين أن أحاول وبين أن أبيـن فأنا لم أحاول وأرسم بل أصبت الهدف الحقيقي الذي يؤذي بوارح هؤلاء القوم اقتباس:
أنا أقول هؤلاء فئة من فئة الحب وأنتِ تقوليني أن هؤلاء جميعاً ينتمون للحب وهذي هي نقطة الخلاف التي بيني وبينك .. أنا أقول هؤلاء فئة صغيرة جداً ينتسبون للحب كـ غلاف لأشياءهم وليس الحب كله اقتباس:
ألم أقل لكِ بأن نقطة الخلاف هي أنك تعتقدين أني أحصر جميع فئات الحب في هؤلاء وهو الشيء الذي ليس بصحيح أبداً .. لأني لم أقل ما تعتقدينه بل قولتيني إياه عاودي القراءة جيداً لكي تتغير المفاهيم مودتي واحترامي |
| الساعة الآن 01:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.