![]() |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...e450791386.jpg
: [ وكمْ أحتَاجُ إلى معنى ؟! ] داهيه ياعرقيّه .. داهيّه |
|
مِن صِغرِ القِوامْ إلى حَداثَة المَكلومين في امتِعاض , بَكى النَّص سَعف الأمانيّ , وذهب إلى حيثيَّته بشبه قصَّة تَسعل مَضمونَ البَقاء , استحوَذ على قيمَة الفراغ لحاجَة الجَبل وأوفى جَميعَ أمره في هَلاك , كان حَديثا ً في أنين , يَشتَكى حال أن يقذف المرء في جَوفٍ أعمى إلى لا حُضور , فأوجَز ما يُريد وأبقى الغُصَّة مالِحَة في عين اليتامى .
تقديري لوارف ٍ هُنا . |
بعيدا عن زخم الاحداث هناك
ارتبني حيث تقف قدماي وانهار الجبل بدبابات غني تاجر/ فاجر واختنقت اسوار البيت بفناء جارنا .. وعبدّت الطرقات لأجله وارتشفت اوراق اشجارنا حرارة مبردات السخونة وتطاول افق الاكتئاب .. نتشابه قليلا ويختلف الوجع شكرا لك يا موصليه نسق الكتابة لديك بديع .. واكثر خ |
اقتباس:
أتعلمِين أنَّ الإرتِباك يقتلِعُ ثبات الكلّيات ، ويَحضُن التِواء التفَاصِيل ليُعلِّق عند كلِّ فصلٍ وجعًا ، علَّ الذاكرة تُشفَى منها .. أما الألمُ فهُو وحيدُنا المُعارِكُ للفرح ، فليتناسانَا ذاك الوقِحُ كثِيرا وأنَا أحببتُ أنْ سبقكِ شذَى الطِّيب / لا هنتِ :icon20: اقتباس:
ولكِ على كلِّ ورقةِ شجرٍ حُلمٌ يُستجاب ..:15: |
اقتباس:
ثانِي ملاحظة تستدعِي أن ألتفِت للأمر / شُكرًا لكِ :icon20: اقتباس:
لنْ أَصلِبنِي عنهَا وعن الحُلم بها ، فهِي البيضاءُ يا خنساء ، هي البيضاء سوداءٌ جفُونُ الأمهَاتِ من البُكاءِ ، ودجلةَ يغسِلُ الأرضَ كلّ فجرٍ ، فلا تبتئِسِي سأُذكِّرُكِ بذاك الوجع الذي كان دهرًا ينزِف.. لكِ :) اقتباس:
أحدثتِ ضجّةً يا هنُوف ، فمُرورك صاخِبٌ فِي قِصرِه ومتَى ستَتُوبِين عنْ حِبالِ المشانِق ..:17: |
اقتباس:
وتقدِيرٌ بالضّعفِ لكينونتِك هُنا :icon20: اقتباس:
و.. تقدِيرِي لجمِيل رأيِك .. *** وللّونِ شمسُ فرحٍ تستحِقُه ، شُكرًا إغفاءة :icon20: |
|
الساعة الآن 03:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.