![]() |
أدهم..
قد أكتب لك
كما لا أكتب لأحد يوما لأنك علمتني معظم الأشياء! أشعر بالأمان، حين أكتب لك و من جديد، أنت عيدي |
بالرغم مني؛ أحبك
اليوم مجددا،
يرحل شبح آخر.. و أرتدي ثوبه بكل خفة! مغفلة ! لم ألبس يوما أثوابك! |
يسيئون الفهم !
حرفي يخونني حتما..
مع الأعداء! إذما فكرت بك و انتحر قلمي.. يحكيك! أنت أنا أنت أنا أنت أنا نستشهد لأجلنا، جنةٍ تنتظرنا ! |
نعم، أحبك!
في ليلة العيد،
لا نغني.. نتصوَّف إنما بشكلنا نحن.. لا كما يعرفه/نا العالم! أدهم، لا يجوز الإنصات لحوارنا.. لا يفهمنا إلاَّنا ! |
ولا يعلمون..
أنت أخي،
أنت أبي، أنت أنا، حبي الأسطوري.. براءتي المفقودة..! |
لا تحزن :)
يا صديقي،
ما نزال في ثورة الحب: عجافًا.. و لم تبدأِ القضاة بعد.. أنا أنتظر.. و أغسلك بروحي! |
أَيُعْقَل ؟!
أتخيلك،
أنت الوحيد الذي لا تبعدني عنك وحدتي.. ولا تقصيني عنك غربتي.. أنت الوحيد في ماء عيني! |
لَكُنَّا.. معًا كَحُلْم!
كنت وحدي ذات مساء،
أجحف القمر بحقي.. و تركني! و لم أزل أبكي على الأعشاب! و أتيت أنت .. تصهل من بعيد! و أخذتني إلى الشمس.. و أحببتك و أحببتني.. لَكَان عيدا مميزا!! أليس كذلك؟! |
الساعة الآن 01:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.