![]() |
أخ عبدالعزيز حفظك ربي وجعلك ذخرا لحرمك المصون >>>>>>أوعى تفكر تاخذ غيرها
موضوع التعدد, مسألة شخصية تختلف من رجل لرجل ومن امرأة لآخرة ولكن تتفق النساء أجمع في كافة بقاع العالم على كراهية ذلك , ولربما احبت ان يموت زوجها ولايتزوج غيرها ماأود قوله ,, إن تفعيل هذه الخدمة (عفوا اقصد التعدد اليوم ) ليس بحل سلمي إلا لقلة قليلة جدا جدا ولاتزيد على الأصابع الخمس فإذا كنا نرى الرجل لايستطيع ان يفي بمسؤلياته تجاه واحده واولادها من وين بيجيب الطاقة ليجمع وحده آخره لااقتصاديا ولانفسيا ولاحتى اجتماعيا والله يحفظ كل زوج لزوجته وابنائه |
اقتباس:
لو تكلمتَ عن التعدد من منطلق احترام للمرأة لا السخرية منها و أفكارها و أسبابها. لما وجدتني هنا أسخر بالمثل.و لا تقل لي أن " يا آنسة يا محترمة " تعتبر احتراما، أو أن الأسباب التي ذكرت تعتبر احتراما، فكل هذا أتى ليُستخدم في غرض آخر، :) بالاضافة لتركيزك على احتياج الزوج كاحتياج فظيع لا غنى لها عنه.. أعني، لنواجه الواقع، في ظل قلة الرجال " كحقيقة " لا جسدا، الكثير من النساء تجد في العنوسة غنى و عزا. و الكثير من اللاتي " يعانين حالات نفسية لتأخير زواجهن " يكتشفن حالات نفسية مستعصية أكثر بعد الزواج لصدمتهن في " راعي الغنم " الذي حلمن بإنقاذه لهن من الضياع.. و أعتقد أن نسبة العانسات المنتحرات :) أقل بكثير من النساء اللاتي تحولن لمجرمات بعد زواج أزواجهن أو بعد تزوجهن لمتزوجين " ظالمين ".. لا تقل بأنك لا تعني الظالمين وأنهم قلة فأنت إما جاهل أو كاذب، لأن المجتمع و الواقع يشهد بكثرتهم. هذا بالاضافة إلى أنك لم تخص فئة الصالحين بحديثك بل عممت لتظهر جنسكم هو المغلوب على أمره.. و هذا مثير للسخرية حقا :). خاصة حين تكون هي من تشغف بامتلاك ادم و ادم يمثل مشاركته الوجدانية و يرغب بامتلاك حواء في العالم أجمع :). هه هه هه :) أعود لأكرر أن ما دفعني للسخرية - " و أكرر أسفي لذلك " - ليس التعدد، "حاشا و كلا".. بل أسلوبك المسيء باطنا و ظاهرا. بالطبع أنا لا أتهمك بأنك تقصد معنى ما كتبت، فقد تكون دفعتك الحماسة لبني جنسك " المغلوب على أمرهم " و من يقول عنهم محمد بن شتير " ظلمهم المجتمع ".. لكني فقط أحببت أن أعطيك فكرة بأنك متى ما أردت أن تقنع أو على الأقل أن لا تجد مقاومة فعليك بالابتعاد عن السخرية.. لا أكثر :) طاب مساؤك.. و شكرا. ملاحظة، اخترت اختيارا متعمدا تجنب التعقيب على ملاحظتك الساخرة بشأن الأحزاب السياسية .. :) و لن اسأل من تقصد بـ " الي ايده في المويا مو زي الي ايده في النار " لأني أفترض أنك تعني النساء المسيكينات اللاتي تحاول مساعدتهن على تجاوز الانهيارات النفسية بسبب تأخر الزواج :) |
بعيدا عن إستخدام المبرّرات كما يقول أكرم إلاّ أن التعدد من أنجع الحلول للقضاء على العنوسة ..
+ يثبت التاريخ القديم والحديث والواقع الذي عايشناه أكثر من مرة أن النسبة العظمى من النساء يزداد تعلقهن بأزواجهن بعد الزواج بغيرها والنسبة القليلة المتبقية تقتله :17: والله ياعبدالعزيز في زماننا تحتاج للتفكير كثيرا وطويلا قبل أن تقترن بواحدة . |
التعدد من الأمور التي أحلها الله للرجل مقرونة بالعدل , ولايعيب الرجل أن يكون معدداً ولو لم يكن لديه حجة إلا شبقه وفرط شهوته .. دون حاجة للتذرع بحل مشاكل العنوسة وإنقاذ المطلقات والأرامل من نظرات المجتمع وغيرها من الحجج ( اللي مالها داعي ) ..! ثم إن التجني على الرجل في موضوع التعدد باطل أحياناً لأن بعض النساء تسوغ لزوجها الحرام على أن يكون لديه زوجة ثانية تماثلها في الحقوق والواجبات وهذا غباء مع احترامي للنساء .!* طيب نجي للبنت .. ياسيدي الكريم ثقافة القطارات لم تعد موجودة .. فكما تقول إحداهنّ " إذا فات القطار نلحق على الطيارة " .. وأنت تقول حفظك الله : " وعزوف أغلب الشباب عن الإرتباط لظروف مالية " طيب هل سيظل طوال حياته عازفاً عن الزواج ؟ - بالتأكيد لا .. سيأتي عليه يوم ويستطيع تدبر أموره وحل أزمته المالية بالتالي هو أيضاً سيتأخر في الزواج فهل من العدل أن نقول له وقتها : يارجال يامحترم من يبي يناظر في وجهك وأنت كم سنة وطاق الأربعين مثلاً ؟ , الحديث في هذا الموضوع ذو شجون وبالعودة إلى " زوجة واحدة .. لاتكفي " أقول في بعض الأحوال : نعم زوجة واحدة لاتكفي ليس من أجل القضاء على العنوسة ولكن من أجل حماية الأخلاق شكراً عبدالعزيز على هذه المساحة * محدثتك فاطمة العرجان ابنة الزوجة الأولى :) |
اقتباس:
أما في المقال نظرة ذكورية حيادية : أهم شي الحياد ياسلمى .. أما بالنسبة للمطلقات والأرامل فالطلب عليهن متزايد فهناك من يبحث عن عظيم الأجر والمثوبة :) أما وجهة نظري انا .. فـ / بكراً ألآعبها وتلاعبني ;) تحيه طيبه ياسلمى :icon20: |
اقتباس:
بقوة ياصاحبي اقتباس:
قصدك تضامن وحالة لاتوصف من الخوققان ;) اقتباس:
وجهة نظر ثاقبة ومصطلح الصراحه مصطلح قوي ولا أحد يزعل من الصراحه ياصاحبي اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 07:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.