![]() |
اقتباس:
أخي العزيز عبدالله العويمر . إمتنان و تقدير لمثولك ها هنا , كنت مشعا بما يكفي . فمرحبا . مرورك الأول : هو بالنسبة لي إكتمال الفرح . |
من الأفضل أن نلتقي مرة أخرى لُنكمل عقد روعة وبهجة حضوركم الخلاب .
ممتنٌ أنا بفائض الود لكم جميعاً . بأمر الله فقط أعود فـ إمنحوني دعوات الرضاء . :) |
ذَاك اَلْجَفَّاءُ اَلْمُنْهَك اَلْذِي يُطَوِقُ خَاصِرَةِ اَلْوَجَعِ وَيَغْتَالُ أَضْلاع اَلْزَمَنِ دُوْن مُسْتَظِّلِ رَحْمَةِ إِجْلال |
اقتباس:
عندما يرسلك الرب ، لتعيدي الحياة لأشياء ميتة ، يكون الدعاء صالح ! وتكوني بذلك مأجورة خيراً على فعلتكِ الرائعة . وإن كنتُ أبدو متألقاً وجميلاً فأنا أعرف جيداً لأن النص وقف وإنعكس لكِ من بهاء طلتك . كثيرُ القراءة لكِ يانوف . :) مرورك الاول : هو بالنسبة لي حياة . |
اقتباس:
رغم مرورك الحزين كانت ملامحه في غاية الروعة . لا عليك يا صديقة سنرفع رؤوسنا للأعلى ونمشي في زحمة هذه الأحزان . أرجوكِ كوني بخير . مرورك الأول : هو بالنسبة لي إحساس مُختلف . |
اقتباس:
أعيي بأن تواجدك هو من أضاف للنص هذا البريق . أنت ممن يكسبون رهان بالغ الإحترام لأنك فعلاً تستحق . مرورك الاول : هو بالنسبة لي هو تشريف كبير اشكرك عليه . |
قرات هذا النص اكثر من مرة وتيمة الحزن فيه تفتح منافذا للبوح الشفيف
لك الفرح والحياة |
اقتباس:
ويظل قدراً عزيزاً ، وأرعاه بداخلي كل حين . مرورك الأول : هو بالنسبة لي بهجة و سرور بالغ . |
الساعة الآن 04:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.