![]() |
الأستاذ نواف
صباحك بهي وجميل .. يأتي بالمطر إلى الروح فيسكنها وينبت فيها الشكر والإمتنان لك .. فلحضورك .. أنس برأيك .. وتفقد نقدك وإرشادك .. دمت بكل الخير .. دمت بكل الود |
الفاضلة عائشة ..
وهل نكتب إلا حقيقتنا بشكل أو بآخر .. ونكتب واقعنا دوما .. فقط نضيف من هنا ونشذب من هناك .. ليليق بقارئة كريمة مثلك .. لك كل التقدير والاحترام |
الفاضلة فرحة
قرأت تعليقك .. شعرت أن رأسي يكبر ويكبر من الغرور الذي أصابني .. ليتني أصل لعشر ما ذكرت .. لكنما هو كرمك وجمال معدنك وعطائك . حين نقرأ .. والنص يلامس حاضرنا .. فلابد وأن نصل لعناق مع النص .. للتأثر بالنص .. أكثر من أي وقت مضى .. ، ولكن عارفة .. ليست قاعدة .. فحين أقرأ لا أدري متى اتعانق أكثر مع النص ومتى أتبلد معه .. القراءة لها أوضاع عجيبة .. كما الكتابة .. ( وبيني وبينك .. كلها تعب ) .. كلماتك تشحني بالكتابة أكثر .. للتمدد في عيون قراء رائعين مثلك .. ( بس عليك تحملي :) ) ألف تحية وتقدير |
الفاضلة سلمى ..
حين أجد متصفحي منورا بإسمك .. أسعى لقراءته سريعا .. لأرى رأيك فيه .. وهل نال ذائقتك وأدبك الرفيع .. هكذا وما زلت .. أظل خائفا من نصي .. حتى تأتي أسماء بعينها .. لتطمنى .. أن حروفي لا بأس بها أن تقرأ . ألف شكر وتقدير .. |
الفاضلة داليا ..
والله اشتاق لك المكان .. واشتقت لقراءة شئ لك .. مذ زمن بعيد وأنت لا تأتين لأبعاد .. حقيقي لم يزل ملئ بالأعضاء الرائعين الكرماء أمثالك .. لم تزل له روح ونكهة خاصة به .. لذا أتوق للقراءة لك هنا .. أتوق لاقلام كبيرة افتقدتها في أبعاد . مشرقة هي أيامك بإذن الله .. يسعدك الله ويوفقك .. تحياتي لك وتقديري العميق لشخصك الكريم |
استاذي خالد
تأخرت عليك .. فأعذرني يا صديقي .. حين عدت كأني أردت أن أكفر عن فترة غيابي فانشغلت كلما واتتني فرصة في الرد والتعليق على نصوص الكرام هنا . معك كل الحق يا صديقي .. كيف يبنى العشب ؟ هل قصدت تنبت العشب ؟ كيف حدث هذا الخطأ .. رغم أني حريص على المراجعة مرات .. شكرا لك أيها الصديق .. الوفي .. لا يكون بناء العشب شيئا .. حتى وإن قلنا أنه من قبيل المجاز .. فلا يليق به . تأتي دوما .. لتضيف للنص روحا .. ومطرا .. ونكهة جميلة ليست فيه .. يكفي أن أرى اسمك لأقول أني نصي يستحق القراءة ، ويكفيه فخرا أن تمر عليه .. ألف شكر وتقدير لحضورك .. لأدبك .. ولشخصك الكريم تحياتي واحترامي |
الفاضلة همس الحنين
تبقى ذاكرتنا تؤرقنا .. تسحب منا عمرنا .. ونبقى لها أوفياء .. ولكن لا تكون شئ .. حتى نسطر معانيها .. ولا تكون شئ أيضا حتى يمر عليها الكرام .. في مثل ذوقك وأدبك الرفيع وخلقك العالي .. هنا يكون شيئا يستحق أن نتحدث عنه .. ألف شكر تقدير |
هي يقظة لكنها يقظة واقعٍ يئن بآلامنا وأحلامنا الحياة بعدهم لا تُجيد الكذب ولا تلبس ثوب النقاء ترفضُ الانصياع لأحلامنا ، وتعيش على فتات ذكرانا ... ولا تعرف ألواناً للربيع وزهوره ... أستاذي ؛ عبدالرحيم قلمك ، يكتب السهل الممتنع والمُمْتع في ذات الوقت .. لا أُخفيك سِراً ؛ منذ اليوم الأول لنشر هذه اليقظة كتبت لك رداً مُطوّلاً .. لكنه ذهب أدراج الرياح وِدّي وتقديري :34: |
الساعة الآن 10:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.