المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الشملاني (المشاركة 734695) مثل هذا الحضور / الشعر يربك المكان اهلاً بك في ابعاد الأدب وصح الله السانك ياغيمه :34:

اتمنى ان اكون بحرا معطاء ولست غيمه : )

فاسرعان ماتنقشع الغيوم ..

وانتم تستحقون العطاء ؟

ادام الله الحضور.. ولاهنت على المرور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العميري (المشاركة 734723) وفاء الفواز تلك الطيور .. قد لاتكون الطيور التي نعرفها فعلا ..او قد تكون من الكواسر ان غدرت بنا ! في اوطاننا يبقى الحب وحيدا ..يموت وحيدا .. ولايبعث من جديد ! كنت هنا حيث عذوبة الكلمة وجمال المفردة اهلا بك في قلوبنا

كواسر! .. هذه المفرده اصابت قلبي بالرعب ؟

لايضمن بهذه الحياة الا .. ( الموت )

ليتنا لانسلمها الطيور ..فاحبسها بأقفاصنا صعب .. ورحيلها مؤلم .. ؟

دمت ياعبد العزيز

وهناك انت وهنا انا .. وبقدر كل تلك المسافات

لكـ شكري وامتناني ..

لي عوده يا عزيزتي . .
فـ / هذا المتصفح رحب جدا . . ويستحق ان نعود له كل مره . .
فقط انتظريني سـ / أعود بأذنه تعالى . . !



:34:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء الفواز (المشاركة 734614) ربما نسلم قلوبنا للغرام .. وأكننا نسلمها لطيور لانعرف اصنافها هل هي حمام زاجل ام طيورا مهاجره .. لانعلم الى اي بحرٍ او بر ستقذف بها .. هنا رأيت ماجعلني اشفق على تلك القلوب البريئه واكتب هذه المتواضعه . آمل ان تنال استحسانكم بعفويتها البسيطه ... 8 8 8 8 حبك لشخصن ( مايحبك) خساااره ......... وأقفاك عن ( شخصن ) يحبك ... مخاسير ؟ بعض العرب في معرفتهم تجاره .............. أظفر .. ( بمعدن) مايجي فيييييييه تغيير ؟ والا الهوى ... ملعووووون أبو جد داره ..............بهذل بنااااات ( أجواد ) وأشقى مناعير ؟ يقبل كما رمي ( الطلّق ) في حراره ............. ويقفي مثل (طيرن) لــه أجناح ويطيـر ؟ وأن ماخذيت ابوسط قلبه صداره ............... مافك لك من (ظـيم ) وقتك أزاريــر ؟ كم ( واحدن ) عانا من أسباب ناره ............... يشكي عقب ( ود ) المحبــين تقصير ؟ يعني تعلمممم فييييه (درس ) الشطاره ؟ .............. وأحذر ( تسلم ) قلبك الحر.. للطير ؟ اختكم وفاء الفواز

,


الله .. الله
بساطة مُختزنة كل جمال الشعر
مُقدمة ذو تشبيهات عميقة وشعراً أكثر عُمقاً وجمالاً

يا مرحباً ألف .

عِنْد لَحَظَات الْحُزْن نَحْتَاج لِلْشِّعْر اكْثَر لَا اعْرِف رُبَّمَا هِي غَرِيْزَة الْانْسَان
اذ يَحْتَاج لبَلسُّم أَو بِمَا يَقُوْم مَقَامَه كُمُهَدء او مُسَكَّن لِلْشُّعُوْر
ايُّمَا كَان نَوْع ماتَقِرَاه خَيَال ام حَقِيَقه طَار بِك لِلْحُلْم أَم أَوْقَع بِك بِالْوَاقِع
وَأَنَا الان وّب اشَد هَذِه اللَّحَظَات وَمَا أَن انْتَهَيْت مِن قِرَاءَة الْنَّص
شَعَرْت بِهَذِه الضِمَادِه الْشَافِيْه لِبَعْض مَا أَمَر بِه
أَنَا سَعِيْده هَذَا الْمَسَاء لِأَنِّي تَعَرَّفَت عَلَى شَاعِرَه بِمَذَاق مُخْتَلِف
اسْتَطَاعَت أَن تُوَظِّف الْفِكْرَة بِشَكْل جَيَّد
شُكُرُا لَك وَل ابْعَاد ان مَنَحْتَنَا فُرْصَة لِلِالْتِقَاء