![]() |
نص حالم يرتقي الى ذائقة السماء
م ذ ه لة |
اقتباس:
وردةُ الجنَّةِ .. لكِ عِطرٌ يُشبهُ أنفاسكِ :) |
اقتباس:
هذا الحضورُ الآسرِ بالروعةِ ألبست النص باكثر مما يستحق يا رجُل لكَ ما شئتَ من صلواتِ الروحِ وحماماتٍ بيضاء لقلبكَ |
اقتباس:
دائما أنتَ لبقٌ في حضوركَ أنيقٌ فِي كلِّ هطولكَ ... تلبسُ لونَ الزهرِ تُبهِجني حقاً .. لكَ الغيماتُ :) |
هذا الكائِنُ الراكضُ
كألسنةِ الوردِ فِي غيابِ القُبلِ , المصقولُ بترفِ الخناجرِ على حينِ شَّكٍ أغرقتهُ قاراتٌ تأكلُ السحابَ المعجونَ بدمعِ عينهِ , تتماهى فِي صُلبِ صفصافٍ يتيمٍ , آيسَ مِن خطيئةِ الماءِ , كإنتشارِ الحنطةِ فِي سوقِ الجوعِ تُلازمهُ سنابِلُ تُرسلُ بريداً لسبعِ سنينٍ عِجافٍ قُدَّتْ مِن دُبرِ المسابيحِ وَهي تُكبّر حتّى يَكونَ تأويلُ مَا لمْ يَستطِع عليهِ , مُجرد حُزنِ نبي يومَ أنْ رأى أراضي الإستجابةِ مُقفلةٌ ! ليست انسيابية هذه السيابية تفجر الصمت في اخر كلمة وتعلن حالة تمرد وعصيان هو الأول ياسيدتي لا يشبهه شي .. باقات متابعه لحرفك لا تنتهي .. تقبليني بتقصيري |
اقتباس:
لا ضير من اللَّيل الطَّويل ما دام الصَّباح تحت عباءة امرأة هاربة. كلُّ الودِّ. |
اقتباس:
اسمك يهبني فضاءٌ ساشِعٌ من الذكرياتِ الرائعةِ وجودكِ ها هُنا ربيعٌ واخضرارٌ ود :) |
الساعة الآن 11:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.