![]() |
وأنت تجعلني أتمايل معك طربا وحبا في هذه اللغة المترفة بالقوة .. بالعاطفة .. بالحكمة والتأمل ..
في هذه الحياة التي نعيشها . أبشِّرُك بها أنَّ الجفاف يأكل محصول ألسنتنا وبعدها نتسلّق ما طاب لنا مِن سماءٍ واعية , تدرك أحلامنا , حينما أوقفتها بلونك الأحمر .! وأنت أقلُّ حَظّا ً من خبز المساكين .! الأثاث الذي نرتديه مِنك , مأمورةٌ به أنت , ومطيعين له حسب ثقافة عُريّنا وحريَّتي الشخصيَّة في أن أنسبني إليك , رغم بحةَّ وجودك في حلقي .! مثل هذه العبارات .. قد بلغت الغاية في معناها ونسجها وتركيبها وموقعها .. ونصك كله ملئ بمثلها .. بل كله مثلها .. فأنت بناء ماهر .. لا تترك فرصة للبنة قد تهدم بناء النص .. ورسام بارع .. تهتم بالكلمة والعبارة والحرف حتى لا يخدش جمالها حرف زائد من هنا أو هناك . لله درك يا عبدالله .. شكرا لك .. لأنك منحتني فرصة القراءة لك ألف تحية وتقدير |
المغري سعد : القدير
اهلاً بك كثيرا ً يا جميل . |
الفرغلي عبد الرحيم : القدير
تواجدك والوعي لايتجادلان على الجمال الكامن في مقدمك الأذفر و تقديري لوجودك يا جميل . |
تعالِ اهمسُ في اذنك : مَن منّا يستطيع أن يفلح في الوصول إلى قاع الأصل .؟
لا أخالني أعلم كلّ زواياكِ وفلسفتك في تنبيه مفردة الفلسفة الضائِعة .! لغة الوصول للقاعية هي سلسلة مترابطة منذ إنفتاقنا وإنبلاجيتنا على هذه البسيطة فمتى ماخذلت إحداهما المنظومة كان التناءي هو النتيجة والإبتكام هو عرقول الإجابة ! العبدالله كنت غاية في التجلي والنقاء وكأنك الجبران حين يخاطب أمه ويستحث فيها لغة السند والعزائية والحقيقة التائهة على مسارح الميادين والتعارك, بورك هذا المداد وأغواره لروحكَ البر والدفء :34: |
فهد الرويلي : الانيق
كذا نجني الاسئلة ونتسمّر عند كل تضحية لا نتاج لها , فمن يدري ايّ مِفتاح يستقبل عقلنا .! ممتنٌ لوعيك الجميل , تقديري والسلام . |
ياعبد الله : هي حوارات تنمو بالنفس قد أجدت بنقلها للفضاء المحيط ب( أذنٍ واعية ) تقديري لهذا النبض |
ايمان محمد ديب : الفاضلة
ممتن لمقدمك الوثير , تقديري . |
الساعة الآن 11:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.