![]() |
هُنا حكمة ::
[ ما اصغر الحياة في نظرة صاحب اليأس ..! ] لله درّ عباراتك وعبراتك الأخ القدير / صالح الحريري .. حيثُ الصدق يسّري في عروق الأبجديات .!؟. تقديري وامتناني وتحيه .. بوركت .. |
اقتباس:
الحب ينبوع لا يسلك طرقات لجدب الخاويه تحت جنح الغياب وشمس ٌ تغمر بدفءها أكوام الجليد لتنساب قطرات الندى المتجمده متدلية على بتلات الورد النديه شمعة تبدد بضيائها ظلام الفقد مشعلة ً من فتيل الحنين قبلات اللقاء !! كاتبنا الكبير .. صالح الحريري ... الغياب أهدى إلينا مقطوعة أدبية رائعه شكرا ً بحجم الجمال المكتسي أياها . |
مِعْصَم اَلْغِيَّاب يُنَاضِلُ أَجْنِحَة اَلْفَضَاءِ لِيتدَلَّى اَلْشَّقَاء وَيَضِيقُ بِه ذَرْعاً اَلْصَالِح أَوْدَعْت اَلْجَمَال فِيْ صَدْرِ اَلْبَوْحِ إِجْلال |
هذا الوهج يعيد ترتيب الأبجديه وذائقتنا
لقلبك جنائن الدنيا ياصالح |
اقتباس:
تلك الثقوب .. ما زالت تحدث مطرقة الآحزان عن وجع الذات ..! ما ضية هي الأيام بكل طقوسها الحلوة والمرة ولا يبقى إلا وهج الوفاء ...! شكراً لك يــ موزة :34: |
اقتباس:
في انتظار هطولك الحاتمي يــ حسن ...! |
اقتباس:
ذات نبض .. كتبتُ لست بصانع للقدر ..! وها أنا الآن أدرك تماماً بأن الغياب نهر فقد ... على ضفافه ينمو الحنين كزهر يرفع كفوف النداء بالعودة ...! شكراً لبهجة ووهج حضورك يــ يحي .. دمت للحرف والنثر .. دمت لنا :) |
ولأن علاقتي بالفرح شحيحة مذبذبة بين رهبة الرفض و رغبة القبول كان الوجع ضيف قلق في مجالس أوقاتي هذا النبض وهذه الصور وهذا المشهد عبارة عن جزء بسيط من مسرح مكتض بالصور في مخيلة فارسنا استاذ صالح هذا كثير والله |
الساعة الآن 01:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.