![]() |
اقتباس:
أعتذر منك أيها الشاعر الجميل أمجد الدبكشي على تجاوز تعليقك وعدم الرد عليه وذلك والله حدث سهوا غير مقصود , ثم لك مني جزيل الشكر على تفضلك ومرورك على هذه الكلمات بسمو ذائقتك . تحية . |
بعض القصائد تحفّز دواخلك وتدفع أصابعك للكتابة ..!
لا أدري يامحمد ولكن أعرف إن العتب حين يتكاثر في الصدر تصبح كل الجهات وله مضني .. ضناني الشوق ..! لوعة الإنتظار .. شفاه الصمت .. ضجة الأعماق .. وعيون الحب ذبلت على شبابيك اللهفة .. تتعالى ( تعال ) في ليل الحنين .. ! وسؤال حائر .. أينا سيغالبه الملح ؟! وتبقى لغة الماء .. حياة .. مابعدها حياة ..! في الحلق غصص وفي الصدر تنبت الأشواك.. وتبقى الدموع تنتظر حضن الحب .. مرت سنة .. ! لا إنعتاق يامحمد في خضم كل هذه المشاعر يتجلّى الحب على شكل قلب يبتسم .. رغم الألم .. ! صحّ نبضك .. مرحباً محمد وأكثر .. |
اقتباس:
تتأرجح الاحتمالات وتتشكل الرؤى في سماء بعيدة بعيدة حد المستحيل . ويبقى الجمال محفزا للقراءة وقراءة القراءة .. عفراء السويدي غبتِ كثيرا وعدتِ محملة بالجمال ، شكرا لمرورك العميق . |
نص باذخ
توقفت هنا طويلا أي بوح سيورق هذا السكونُ ونحن نحررُ أحرفَنا من ولادتها نرتدي صمتنا ويسألُنا الماءُ عما يشاء ؟ أينا سيغالبه الملح قبل احتمال المحال ؟ أينا سينادي نداءً خفياً : تعالَ تعال ؟ شكرا لهذا الجمال |
اقتباس:
وقد أطرت احرفي بنظرة فاحصة وذائقة راقية . ممتن . |
ذاكرة وجد يغشاها الذبول آناء الافتقاد فتصطك أكف الخطوب بجلجلة الغياب و أيكما سيغالبه الملح ؟؟؟ الضوء / محمد فرج لحرفك بريق السنا وإن خالجه الحنين لله درك :34: |
[quote=ميسون الرملاوي;816430]
ذاكرة وجد يغشاها الذبول آناء الافتقاد فتصطك أكف الخطوب بجلجلة الغياب و أيكما سيغالبه الملح ؟؟؟ الضوء / محمد فرج لحرفك بريق السنا وإن خالجه الحنين لله درك الملح / الدموع خيار لا مفر منه ربما لكليهما ميسون الرملاوي مرور كالمطر بعد جدب وحضور كالحنين ، شكرا . |
حين يكتب العتاب قصائد يُراقصها عزف له رؤية لا تنكر شوقها
يبدو هي لا تنكر الحب وللعتاب مذاق حلو تشهد لهُ الأقمار المتنمرة والتي لا تقبل بالسكون .وعتاب جاء في المساء يمطر ياسمين وفي الفجر إالتقط أنفاسه ليواصل المسير كلمات أسعدتني فكيف لا أجعلها قلادتي الجميلة |
الساعة الآن 09:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.