![]() |
أوقِظ كوب القهوة حتى تستفيق الكلمات حتى أُدوّن بالسطور ما يعلّمني الاختلاف ، فألمح أسماء كجمال الألوان بدءًا من بندر ذو الحديث الأنيق وحنان ذات النور المتحدّث أغاني وحتى يوسف ذو السّطر الكبير إلى عبدالإله صاحب النور والحديث الجميل .. سأقطف قبل الورد امتنان لتأتي الغيمات على هيئة كلمات : إن النور تكوّن حديث ما أن وطأتم هنا والله شكرًا من القلب :34: |
يوسف الفايز : تسلم ياكبير حنان العصيمي : جميلة جداً كالعادة بندر الصقر : ماذا لو سمعت الناي ؟ :) / سأنتظرك بإذن المولى عبدالإله المالك : من البداية وأنت معي ~ شكراً على كل شيء جزيل الشكر ياسادة .. وبحضوركم يسعد المكان ونضيء نحن عودوا وقتما تشاؤون فالصفحات بكم تكون تقديري وأكثر |
هنا حلم ~ تعالي ..
ماعادت الأمنيات تتدحرج .. تنفسي .. أكثر , أكثر صوت الزجاج بقنديلي ! الطريق بشراع أسمر وخانة العبور .. تبعثرت ! . . ألم أخبركِ ! عطركِ تدثر في جفني أصبح وسادة ليلية .. تحضن عثرات الصمت في أرضي وابتسامة الورق !! يااااهـ يا أنتِ تالله .. كيف تبعثني في أفق ! * * * حوراء الغمام ~ بقربي مقعد أنيق يشبهكِ وحقائب الورود لجدائلكِ تغرد هيا .. سأريكِ قصة الألون .. |
خطفتُ الورد واستبدلتُ الصمت كلام ..
المقعد الخشبي لا يهوى الانتظار والهواء رقصة تقابلها الرقصة ، تجمع من الحياة مسرح والزهر وجوه منها العابس ومنها المبتسم كنجمة !! إذا وُهبتْ شوكًة أذابتها بضحكة ، يا قصّة الألوان تعالي أريد أن أرفعك عااااليًا أريد أن أثبتَ للحياة أن غير الأسود ألف لون آخر ينضج كربيع بهيّ ، أنه أمام جسد الرماد ألف قنينة لا تُفتح بسهولة ، هذا المقعد كفيل ليسمعني لأرشّ على اتكاءته صوتي لأحمل ياء نداء تخرج من كفي لأرسم على الطين ما أرسم لأحفر على الشّجر الأسامي .. لأغني دون أن أختفي بالظلمة لأكتب قلبي وضوح فلا تهبني شرود الأغاني .. أمام طريق ما صوتي لم يكن صوتي كان الجرح ضوء وقلبي حديث عروس ، قلّ لي حديث جميل لجواب ينتظرك حين مددت لك جرحا لا ينام : فأي الجراح لا تبرأ ؟ أُكتب !! فإن قلبي قصيدة تَنْصُتْ وكلامها ليس للعابرين يُباع .. |
نبضي تمرد ~ احضنيه ..
النبض يا " ليلى " ترمل ثورة السنين في الوريد .. شتاء , مثل الحلول الميتة تبني سقوفاً في ظلال ! , سأرسم لكِ .. رئة من فرحي المخلوع وأعيدي صياغة الشهيق .. بالمنتصف ! , علميني .. كيف تسافر أحلامكِ جهاراً لأغسل حنجرتي في عروق الرجاء ! ماعادت المساحات تقتنيني وماعدّت أكسر طعم الإلتفاف أصابع الأمل من قصدير والألحان ارتقت لبؤرة الدروب ! *** هذا أنا ~ في سهرة الإشتعال اسأل حبات الندى " والجنون " .. كم عمر نبضكِ حين انسكب في كفي ! |
الكاتب / سعود القحطاني و راقية الحرف / مياسين متابعة للحوار الجميل لــ قلمان رائعان شكرا لكما |
|
احرقيه ..
ومن سيغادر الحفلة قبل موسم القصب :) , قبل أن أضم محبرتي لصدر البريد أركض كثيراً .. بين معلبات الفكرة ولسان التخطي في علَن ! لا أهاب الحبر الرمادي وآخر مايقسم المعادلة .. ريشة بحر ! , ماهو الأمس وفي أذن الهواء إرتعاش !! الغد ياعيد .. نقص في الإتزان بين أمنية ... وماتبقى من أمنية ! *** نعم أطلتِ الحديث ومات سطر الغناء ! مالت ضفيرة السماء على وجه قصيدة طهّري ماتشائين ... |
الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.