![]() |
قناديل البلاغة تضيء شارع الورق المرصوف بمشاعر تفتح بوابات الروح كلها لريح البوح الشفيف المبهر . هذا النص غيمة أظلتني ولم أغادرها . أبقى تحت نأثير نداوتها وريّها أسائل نفسي : أهذه كتابة أم روح قلقة شجية تتنفس؟.
|
|
أستاذ عبد الرحيم رائع دائماً كيفما حل ركابك |
وأقبلتْ .. بيني وبينها خطوات مزدحمة بثرثرة قلب .. يعاتبها ويعذرها .. يسألها ويجيب عنها
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: أتصدّق بأنني أكاد أسمع صوت النبض يثرثر في جنبات صدري رائع ما سطرت هنا اخي أعادنا إلى زمن الرومانسية الراقية تقبل تحياتي وتقديري |
أتيت أتوضأ بالجمال هنا وأدخل محرب الكلمات من كوة نور هي روحك يا عبد الرحيم
فقد شغلتني رائحة الدم الممزوج بالظلم عن تذوق الجمال من فناجينك أريح رأس الحزن هنيهة هاهنا وأقول لك بحقّ : كم أنت رائع |
أستاذ إبراهيم
أعود وأشكرك هنا .. فقراءتك أدهشتني هناك .. لا حرمت وجودك وكرمك .. ألف تحية وتقدير |
الفاضلة أمجاد أحمد ..
كرم منك كبير هذه العبارة التي سطرتها .. هو طيبة قلبك .. ورهافة حسك .. جعلتني بين أقدارها .. ففزت بجودها .. ألف تحية وتقدير |
ياااارباااه ! وأيُّ اعتذارٍ يليقُ بفراق ؟! أستاذ عبدالرحيم .. لا كلمة قد تفيك حقك ــ فاعذرني لقلبك حدائق ياسمين |
الساعة الآن 09:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.