![]() |
و هنا أراها قد عرت الواقع و رصفته شارعا للحياة بمشاعر شاعر
شماء راقية باسقة كنخلة سماوية ودي .... احترامي ..... |
قرأتك وأعدت القراءة ،، أنت تملكين اختصار المسافات الطويلة ،،
أنت تصلين للعظم مباشرة ،، ولا وقت لديك للأوقات التي تسبق المطر ،، توقفت عند سطرك الأخير ،، ( هنا ) هل هي دلالة مكانية أم زمنية أم عاطفية ،، جاءت لتثير أسئلة في داخلي حولها ،، ومهما يكن مقصدك فنصك يقابلني ،، لأقول لك شكرا لأنك هنا ،،، ألف تحية وتقدير |
اقتباس:
وشكرًا لأنّك هُنــا أخي انبعاث .. |
اقتباس:
إذًا فلتهنأ حروفي لو وجدت نازك نفسها فيها ! وأنت هنا : فإن ضاق بنا الـ ( هُناك) لنا في الـ ( هنا) بذرةٌ وضوءٌ شاردٌ وإطار جعلتني أبتسم لروعة تعبيرك ! سعدتُ بكِ وجدًا ! |
اقتباس:
حيّاك الله أخي علي أهلًا بك .. تسعدني عودتك الكريمة . |
اقتباس:
تطاولَ الواقع كثيرًا بحقنا أختي جليلة ! وتعريته لن تجعله يتراجع لكنه القلم لن يهدأ حتى يقول ماعنده ! شرفتني أهلًا بكِ ومرحبًا . |
اقتباس:
هُنـــــــا من الغريب أنها عندي : مكانية ، وزمانية ، وعاطفية كيف اجتمععوا ؟! لاأعرف حقّا ! كل ماأعرفه ، أنني هنا الآن ، وأجتهد لأكتب ردًا يليق بحضرتك . شكرًا أخي عبد الله تحيّة تليق بقلمك . |
إنها أمّةٌ بأسرها، تساجلينها فريدةً من نوعها، تكتمين اسمها، وتبوحين بنصلها المُضيء !!
تُخبرينها لتخبرين أفكارنا، تعانقين السحاب بها ثم تردفين قولاً بأنها هنا، ليست سرابا، إنما بشرى غيم ماطر، يُنعش الأرض التي نقف عليها.. المباركة / شمّاء حضوري قاصر أمام هذا الضوء لا أقف عاجزا، ولا أقف ناطقا، وبين هذا وذاك ولادة إحساس فريد من نوعه أمام هذا النص.. تقديري لك |
الساعة الآن 06:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.