رُقعة حرف |
12-02-2014 06:14 AM |
هل وهل وهل ومن ذيول تلك الأسئلة يتدّلى الوجع ..
نعم أنا بعض تلك الأسئلة وأنا إجاباتها لكني لستُ وجعي..
حلوى ..
إني أرى حدّ قلمك يُريق الحقيقة ويغتال الفجيعة.
شكرا لكِ على مثلِ هذه المطارحة المرآتية.
مبدعة أنتِ ❤
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:40 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني
(المشاركة 885019)
مثل هذه الأسئلة يصعب علينا اقتناص اجاباتها الكاملة في الوقت المناسب وفي المكان المناسب
لذا يبقى أمر رجوعنا إليها "عادة " تصبح مع مرور الوقت " حاجة " وما أقساه من احتياج !
حلوى القطن
أهلاً بكِ وبحرفك المشرق
سلمتِ :34:
|
وفي حِينها نتمنى أننا لا "نحتَاج"
ممتنة يا سارة ( )
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:43 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
(المشاركة 885062)
أحبي هذا القلم
وهذه الكتابة
هنا قطعة أدبية ثرية
|
الكِتابة وريدُ لا غنىً عنهُ مطلقاً
عبدالإله أشكر لك هذا الحضور أيها الفاضل :34:
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:45 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان الشاطري
(المشاركة 885079)
وأنا أقرأ كانت كل أفكاري تجيب على تساؤلاتك بنـعم!
تلك الـ نعم التي تثبت الألم وتشحن الحزن حد الحسرة
سلم بنانك يا حلوى الأبجدية
|
إنها "نعمُ" التأييد لوقعِ الوجع في مقدّمة القلب يا إيمان
محظوظة بهذَا التقدير
جُل الشُكر يا فاتنة ( )
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:49 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
(المشاركة 885104)
تلك علامات توجّع ...تزدحم بالروح
وتقتلع جذور السكينة ..لتبقي الهدآت تئنُّ على وتر الأوقات
حتى متى زفرتها الروح بصعداء الأنفاس
جرحت الحناجر بالغصّات
وأجهدت المآقي بالعبرات
يا حلوى القطن ...عميق حرفك حدّ إنسكابه في الروح
سلم قلبك وإلهامك ويراعك الشفيف
جوريات لقلبك عاطرات
بالود ماطرات
|
إزدانت تساؤلات ألمِي بإضافتِك الماطِرة بالألق
شُكرًا تملأ قلبكِ وترويه امتناناً يليق بكِ ( )
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:55 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
(المشاركة 885218)
نصك فيه من المعاني الكثير .. الذي يمكن أن تنال الثناء والمديح من متعكز على عجز حروفه مثلي ، لكن الأسطر التالية .. وقفت عندها طويلا وأنا أتخيل ضوء من السماء حين يأتي إلينا لينقذنا من يأسنا وخيباتنا
هَل وقعَت يوماً وجاءك ضوء من السماء مُخترقاً جُحرَ الوجع في عَينيكَ
ليُخبِرك أنَّ ما أصابك ما كَان ليُخطئك وأنَّ عبدًا ابتلاهُ الله ليسَ إلا حبيباً إليه!
أبعادنا دوما ما تأتي بالجمال .. وبالأقلام التي تجعلنا نبقى بجوارها ونتعلم منها ..
ألف تحية وتقدير
|
َ أستَاذ عبدالرحِيم ,
تساؤلات النص التِي قرأتها مُمتنة أشد الامتنان
علَى كرمِك الجزيل . .
يُهمنِي أن تصِل رسالة "الكتابة" إلى الروح قبل مرورها نحو العقل
وذلِك ما يحصُل معي .
كُل الشكر :34:
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:57 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
(المشاركة 885280)
الوحدة كمثل حجرة لها أربعةُ زوايا يدنو منها الأجل فتهرم سريعاً، ولن يكون بمقدورها حمل الأسقف المتراكمة فوق بعضها، تتوالد فتزداد ثقلاً، ولن يرفعها إلا صوت واحد، له أصداء كطلقات الرصاص، تخترق الأسقف لتكون مسامات يتسلل منها الضوء إلى المكان.
أستاذة حلوى القطن
نوء مبارك، وكل التقدير
|
لطالمَا أصبت
تقديرٌ يليق برُقي شخصك :34:
|
حَلوى القُطُنْ |
12-02-2014 07:59 AM |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى آل جار الله
(المشاركة 885285)
_ ينهدم كل مانعول عليه يوما -
اهلا بك
|
ومرحباً بهذا الألقِ المتألق
شكرًا لكِ ( )
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.