|
اقتباس:
المشرق المغدق بالبهاء نايف الروقي قادرٌ أنت على سبر الأغوار لتغدو الأشياء طافحة بالحياة عابقة بالعطر مكتملة الوجود.. شكراً ولا تفي لهذه القراءة المدهشة دامت المساءات بك وارفة |
إن لم تخني ذاكرتي في القراءة والتذكر ،، فإن نصك هذا يختلف كثيرا عن سابقه. ،،
لعلي أقول نصك السابق تهتمي بإخراج الشحنات النفسية ،، بالبوح عما يعتمل بالنفس ،، بالعبير عن الحالة وتصويرها ،، هنا أراك قد اهتممت بالاستهلال فكان رقيقا ،، جميلا ،، جاذبا لما بعده ،، كاهتمامك بالخاتمة والتي جاءت أيضا قوية ورائعة والسطور ما بينها موشاة بصور جميلة ومعبرة ،، كل سنة وإنت طيبة يا رب ،، تحياتي وتقديري |
وتنساب الحروف كحبات المطر رقة ونقاء
|
اقتباس:
بالفعل أستاذي الكريم عبدالرحيم هذا النص مختلف عن النصوص السابقة ومما يجعله مختلفاً اكثر هو أنك هنا منحته الكثير من وقتك واغدقت عليه من عبق قرائتك وهذا ما طوقني بالبهجة والسرور اسعدك الله وادام لحظاتك واعوامك بكل السعادة والفرح امتناني لروحك يا قدير |
اقتباس:
وتتكاثف روحك هنا كالغمام شاعرنا القدير برهان المناصير تحياتي وتقديري |
الجميلة / خديجة ابراهيم ليست المرة الأولى التي تشرفت فيها بالقراءة لك ِ / وسأكون صادقاً معك ( تمنيت أن اسرق بعض كتاباتك ثم تذكرت ان قوقيل لايرحم فتمنيت أنني من كتبها ) .
تقولين : مطر هنا.. والغرقى لا يتحدثون..! بالفعل كانت لحظاتق القراءة هنا مليئةٌ بالمفاجأة والدهشة شكراً عزيزتي على لحظاتٍ جميلة بللت روحي بالماء كطائر بلله المطر . |
اقتباس:
الفارس الهاشمي لحرفي الشرف أن يتوج بقراءتك وأن ينال اعجابك وما اللحظات الجميلة الا هذا العبور الممطر من روحك أستاذي القدير شكراً للبهاء الذي يسكنك تحياتي وتقديري |
ما أجمل معزوفتك
كأنني سمعت في مفرداتك صوت المطر وكأنني تنفست رائحة التراب ودفئ فناجين قهوة الإنتظار والكثير من الحنين رائعة وأكثر ..:icon20: |
| الساعة الآن 07:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.