![]() |
، دعوة رائعة للوثوب، و الرجوع للنفس لتقويتها، محاسبتها برفق، مساعدتها، للبدء من جديد نحو حياة مشرقة، منها و إليها يعود كل شيء، لتكون عظيمة. أن نركض في كل الاتجاهات، ثم نصطدم بأنفسنا؛ فنرتد خائبين، هي رحلة حياة نحمل فيها الآخرين خيباتنا حين نكون تائهين، و غافلين، فهمها كثرت العثرات، فلكل منا فكر يحلق بعيدا حرا أبيا، مهما كبلت الأجساد القيود. أجدت الوصف جليلة الماجد، أقف احتراما لهذا الفكر... باركك الرحمن و سدد خطاك ووفقك. |
فرسة سوداء عربية الاصل
تركض في المضمار يطير الشرر من عينيها يسيل الزبد من شدقيها ضربت حافرها في الارض فاهتزت له السماء تحياتي لجموح ابداعك:34: |
اقتباس:
الروعة وجودك سلسبيل ممتنة لمرورك العاطر .. |
اقتباس:
شكرا أ. صبري .. ممتنة لردك الراقي |
اقتباس:
أميرتي الرقيقة ... لا زالت انسكاباتك الأكثر رقة و عذوبة ... شكرا بلقيس ... محبة .. خالصة ! |
اقتباس:
نعم أ. خليل ... لا زلنا نلهث خلف السراب ... تصلبنا الأماني ... و تأكل من رؤوسنا السنون ... لكن الأحلام لا تشيخ ... أبدا .. شكرا لردك الجميل ... ممتنة ! |
اقتباس:
بعض نورك يا نادرة .. كشمس أنت .. لا تتوقفين عن الإشراق يوما .. كم أحب تحليلك الفذ ... أشكرك على هذه الحروف المضاعة /ذهبا في قلبي .. محبة كبيرة .. و .. وردة ! |
اقتباس:
هي الأحلام معلقة ... و الأماني -نصلي- لتتحقق أ. الحاج سيبقى الطين جاهلا .. و سيبقى المضمار قائما .. أبدا .. أشكرك على جميل حضورك .. |
الساعة الآن 09:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.