![]() |
اقتباس:
كوني بالقرب دومًا . |
اقتباس:
يطلق مصطلح ( العمل ) على أي أثر ينتجه فنان أو أديب لعرضه على الجمهور ، بينما عرف ( النص ) على أنه كلمات مطبوعة يتألف منها الأثر الأدبي ، وظل التداول النقدي يرادف بينهما بفاعلية دلالاتهما المطلقة وكأنهما إشارتان لغويتان ، إذ إن ذلك التداول لم يكن يفصل بين أي من معطيات التجربة الشاملة قبل نظريات التوجه إلى الشكل في مداخلات النقد الجديدة ، وظل استخدام الإشارتين اللغويتين على سبيل الترادف إزاء مناقشة التجربة الإبداعية ككل . وعرض المؤلف أيضًا مجموعة من الآراء لأكثر من ناقد يمكنك العودة إلى الكتاب ص( 415-429) |
|
جهد مُبارك يفتح آفاقاً ومداءاتٍ من التأمّل
الهادف ويمنحنا رؤىً مختلفة من زوايا شتى بوركت أيها الناقد سؤالي يُعنى بالبطاقة الأخيرة، فهمت من ذلك أن الخطاب يُعنى باقتباس جزءٍ ما من اللغة التي تمّت صياغتها على نحوٍ ما والإتيان بها كـ فكرة يوردها المتحدث بطريقة الخطاب .... هل كنت موفّقة في فهمي للأمر؟ :) |
أهلا أستاذة رشا عرابي :
عرض المؤلف مجموعة آراء ، منها ماذهب إليه جابر عصفور: وهو أن اللغة مجموعة من العلامات بدون ذوات بينما الخطاب مجموعة من العلامات مع التأكيد على وجود الذوات وبذلك يكون فهمك صحيحًا . بوركت . للاستزادة الكتاب ( ص423-429) |
ومضات ملفتة ... متابعة و ممتنة لطرحك المبسط ...
|
مجهود تشكر عليه أخي الناقد
سؤالي هل الغاية من النقد تبسيط أم تعميق المعنى ؟ جزاك الله الخير |
اقتباس:
|
الساعة الآن 10:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.