![]() |
http://up.graaam.com/p8ic/5303468ea6.gif [ حتَّى الْخريف يَحيِّد عن تَساقطه وَ يَرْتَفِع لَهْا ] لـِ قُدْسِيتك http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
سلااااااااااااااااامز عطر و جنة و ربيــــــــــــع نص لا يُقرأ إلا بخشوع و تأمله عبادة .. منذ متى و منذ متى ؟؟ سؤال رغم أجنحة النص كان قاسيا جدا و إجابته مستترة كعبء ثقيل فوق ظهر الشعور .. نعم نعم إن من البيان لسحرا ... لا أريد أن أطيل فلا أجد لي مخرجا من هنا .. لكن ما أيقنت به الآن أن بعض النصوص قد تسلب أرواح كتابها لتخلدهم و تشقيهم .. غسان الحكيم |
بَدْر عِيسى يَنْبَلج الْضوء مِنْ الْأجْسَاد الْمُعتمة , كَما بَصيرة أعْمى مِنْ أركْانها : الْشَهادة وَاشْهَدُّ انَّ بَاطْنُّك الْغيِّم http://www.qamat.net/vb/images/smilies/000016.gif أكْثر مِنْ الْشُكْر http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
بورتريه لـ الطبيعة !
بـ فرشاة العطر \ عطر وجنّة ماأجمل تجسيد الطبيعة في صورة انسان كان تضاريس الطبيعة ملامح لـ وجهٍ ما أو كأن اوجهنا مناظر لـ طبيعة ما كذلك نرى من نهوى حولنا نراهم بالطبيعة دوما ملامحهم ألف تحيّة لك |
وَجْهُكَ, لِأنْصِفُّه عَليَّ تَأمْله كُلَّما تَيممتُ بِـ الْمَاء اذ انَّه [طَبْيعَة] وَالْطَبيعة تَأمْلها عِبَادة ......... ومذ اعتكاف ذائقتي عندها ... تنبأت ... بأنه سيولد ... من انشطار ... قمر .. يسكن جبين ...حرفك ... وستصطف له الطبيعة ... عن يمينٍ وشمال ... حتى لايطيقها الصبر فتنصهر .. فيه ...بعشوائية ... وتقبلي ... أنتِ ... فترتبيها وتهندميها .. بسحر لايشبه إلا تلك الجنة الساكنة حناياكِ ... جنة العطر ... والثناء خُطاه قاصرة ... لاتطيق مساحاتكِ الشاسعة ... :) |
. . ونحن نعيش أين ؟!! في طبيعتنا أم في طبيعتك ؟!! في أي مكان نرتكز في الخريطة ؟!! عالمكِ / آدمُكِ / طبيعتكِ سيدتي . . وكأني به أسطورة الأساطير . . وعجيبة العجائب . . تأملتيه بـ حبٍ مجنون فـ فاض منك أكثر جنوناً . . وقرأتيه عشقاً أبدياً فـ كان السماء والأرض والبحر والهواء والأشجار والكون بـ أكمله . . ياسيدتي . . الحب يفعلُ بنا أكثر . . فـ يجعلنا نرسمهم في عيون الآخرين بملائكية . . ونكتبهم سحراً لاتُفك طلاسمه . . وكأننا نُخيِّل للآخرين أنهم فقط في عالمنا . . وكلنا نرى ذلك في من نحبهم . . . . . سيدتي القديرة . . " الـ عطر جنة / الـ جنة عطر " لاأخفيك كنتُ مشدوهاً من أول قراءة . . وصفقت لكِ كثيراً . . فـ الفكرة لم تكن جديدة . . ولكن التعمق فيها بهذا الشكل كان فعلاً ضرباً من الخيال . . ياسيدتي . . تأملتيه طبيعةً . . ورأكِ حياةً لاتُعوض . . . . . تغنت ورقصت لـ حبكِ الطبيعة . . ولـ رجُلُكِ استبشرت الخلائق . . . . . سلم فكركِ وبوحكِ ونبضكِ ودام عطركِ الفواح . . (احترامات . . طبيعية ) سعـد |
للروعة جنّة ..
وللحب حلمْ.. لكِ الورد والودْ.. |
مَلائِكيتي وَلااشْعُّر انْي الْفِظ الْحَرف صَحْيحَاً الاّ بِإسمك تُرْبِكُني رَكَاكْتي فِي تَهجئة وَصفُّكِ فِي عَينَ الْمَلأ كُل مَااسْتَطيعه وَ اؤمِنه انَّك شَاسِعة جِداً , فَخْمة جِداً , زُخْرُفيَّة جِداً , وَلاانْتِهَاء لِك عِطْرٌ وَ جنَّة فَقْيرة تَتَوسَلٌّكِ الْرفق بِهْا http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
الساعة الآن 10:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.