![]() |
العزيز نواف التركي
لك من أخيك كل مودة دمت |
اقتباس:
أسعد الروابة بل أنت أجمل من فاكهة الفالوذج التي قرأنا عنها , ولم يذقها أحد فظلت عالقة في ذاكرتنا كعبق تاريخنا الجميل |
اقتباس:
خالد عبدالكريم لك خالص الود دمت بخير |
اقتباس:
شوق لك مني كل تقدير كوني بخير |
اقتباس:
شمعة ابتسامه لك مني كل تقدير تحياتي |
اقتباس:
غسان الحكيم أين أنت أيها البهيّ ؟؟ لك في القلب منزلة |
اذكر ..انك كتبت عني بشكل اجمل مني...
منذ ذلك الحين وانا اهرب من ضآلتي امام جمالك هنا وهناك محمد ...كم هو مؤثر هذا النص وثائر... دمت بحب |
هنا يا ابايزيد : اجبرتني أن أكتب انطباعاتي حول النص لأنني أتصور أنه يحمل
الكثير من الصراخ الداخلي الغير مبثوث للملأ فعذرا هو مجرد انطباع سريع وكيبوردي كتب على عجل مدري يمرّ الحكي...وإلا السوالف تضيع .............تعبت أدوّر ورا التاريخ عن مشكله يا هيه...لا تبتسم...ليل المواجع فضيع .............من كثر ماهو متراكم ما قدرت أحمله تمر في خاطري كل السنين وتميع .............وتجف في دفتري أعذب وجيه الوله محمد مهاوش .. يكتب الشعر بعقل ويحاول أن يجرده من العاطفه ويأبى حرفه تنحيها مع وجود هم أثقل كاهله متمثلاً في حمل السنين العجاف قد يراها اجتماعيه أو سياسيه أو غيرها ولكن للزمن وتغيراته الدور الأكبر فيه تمرّد الشعر في قلبي...ولا أستطيع ..........أهرب من الوقت واللا وقت...والأسئله أسرجت خيلي ورا همّ السنين الشنيع ...........من أجل أوصل إلى أقصاه.. واستأصله عثرت ف الدرب والدنيا تموج وتبيع .............كل القيم والمبادئ...لأجل حفنة بله يحاول التمرد ولكنه لن يستطيع ذلك والسبب قد يكون غلبة الباطل وإستئثاره بالقوه في ظل ضعف مدوي بين أركاننا نحن ويهرب ليلقي بالسبب على تغير حال الدنيا رغم أن الزمان لايتغير بل أهله ... ( ومال للزمان عيبٌ سوانا) لذلك يقول : هنا إلقاء اللوم لايجده مبررا كافياً فتتنازعه الأسئله اللأمتناهيه ويحدق بالصبر الذي أصبح في عينه عذراً هزيل وفي نفس الوقت مهزلة لمن أرتضاه فهو لا يكتفي بمجرد التذرع بالصبر ؟؟ بينما باليد أكثر منه ياحاديّ الأسئلة...كل النواحي تذيع ...........إن الفرج بالصبر...وان الصبر مهزله ثم فجأه يقنع نفسه بالهروب نحو السمو في خياله عن كل مايشوب الزمن وأنحطاطه في الهاويه ويلمح أنه سيشيع ذلك الهم الثقيل الذي لم يرضاه ... ولم أراه ينطق عنه ولو تلميحا سوى عموميات فأين إشاعة الهم ..... أنا أظنه ذلك الحس الداخلي المجبر على الإستتار رغماً عنه وهنا رأى أن يكتفي بصرف ذلك كله ألى الله السميع ولو قال العليم كان أولى من السميع لأنها الأنسب بعد ذكر هم المحاني والصدور أبا أتسامى على كل الخلايق وأشيع .............همٍّ بقلبي عجزت أرضاه...واتحمله وجّهّت كل المحاني للبصير السميع .............يلملم الجرح...دام الجرح في أوله :::::::::::::::::::::::::: أنا لا أعلم مابداخل الشاعر ولكني أعكس رؤتي وأنطباعي على النص لاغير وأزعم أنني ارقرأ كلماته من نافذتي المتواضعه ابايزيد ... تمنيت أن تذيع ما خالجك أو على الأقل أن تُلمح له من بعيد لا أن تكتفي ببث . |
الساعة الآن 08:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.