![]() |
نجد ... شفرة .. لتعطل التعطيل ... ولإعادة ماتبقى لنا من آثار دامية فقط سنّنّي حرفها ... ليكون البتر منتظم الحواف بقيت فترة النقاهة ... كافية للتجديد ولإعادة الخطوط لك الخير يا نجد ... مع الحذر في التعامل بشفرات البتر :) دمعة في زايد |
اقتباس:
شفّر قنوات في رمضان .. وستكون شفرتي حادة الطّبع ... والقَمع وسأسئ النّيّة .. ولن أكون لبقة ...! :) شمس نجد ... شفرتك تلامس الوضوح بالوضوح ! فعطّلت شفرتي .. وتتوجت بالطّيب والنُبل شكرا ً لهذا التعطيل .... وشهرك مبارك أخيتي .! دمعة في زايد |
http://www.lahdah.com/pu/uploads11/86fea27900.jpg وجه عطل آخر ... فأين ... الكذب فينا !!؟ في الوجه أم في التعطيل ؟؟؟ دمعة في زايد |
لحظة صباح الخيرات:) قبل نحو عامين كنت في مقهى بلاهاي وعلى مقربة جلس رجل يتطلّع بقلق حوله كانت يداه تطيشان في الهواء كما لو كان في مهمة غامضة لاعتقال الفراغ:) فتح الجريدة على عجل، وبالسرعة ذاتها طواها ورمى بها بعيدا وقف على حين غرّة ابتسم لبرهة ثم عاد فقطب جبينه وتفرّس في وجهي قليلا قبل أن يقول: ـ يا إلهي، اشعر أن أحدهم عبث طوال الليل بشيفرتي الوراثية :) أما أنا فأريد أن أعطّل شيفرة الرطوبة في أبو ظبي لساعتين وحسب أريد تعطيل شيفرة صديقي حسن ليتمكن أخيرا من الكتابة عن امرأة تتجوّل في أحلامه منذ صيف عام 1997 أريد تعطيل شيفرة النون حتى لا يسقط في نقطته أريد تعطيل شيفرة التاكسي حتى لا أضطر للإنتظار ساعة أخرى:) أريد تعطيل شيفرة الكتاب حتى يقرأ نفسه شلونك بعد وبعد؟:) |
صباحك ومساؤك جميل يا سلوان ... وإن طال الوقت !! أخي سلوان ... بعض الأحيان ... يصيبنا توتر لدرجة أننا لا نميز بين هالي ولاهاي ... هكذا تتعطل رطوبة أبوظبي بجونو وتتراجع حرارتها وتنخفض ... لا لشئ سوى تغيير العدد الهائل من التاكسيات لشركة تضم عدد من سيارات الأجرة الموحّدة .... تأتي لباب البيت ..... هكذا تعطل الزحمة المتزايدة بزيادة عدد العمالة الأسيوية من باكستانيين وهنود بشكل واضح وتُغيّر الشفرة من باكستاني بتاكسي لباكستاني بأجرة .. يا اخي سلوان فقط حسن صديقك لا تعطّل شفرته ودعه يخرج من أحلامه لواقع ملموس بعيدا ً عن 1997 حين يكون السقوط للأعلى تتضح الفكرة .... وتحتفظ النون بنقطتها ..! هنا يكمن سرّ إحتفاظ التابع بمساراته المحدّدة دون تخطّي حتى صفحة من غير قراءة أخي سلوان ... تواجد رائع .... وشفرات مميّزة !! تفتح أبوابا ً متعدّدة ولكن ... لي تساؤل هل نفتح الباب من الداخل أم من الخارج ؟؟؟ دمعة في زايد |
حين نسبق أنفسنا ... هل يعني أننا نغتال حقها في الإبتداء ..؟ من أين ندخل الباب من الخارج أم من الداخل ... !! سواء .... البداية ستبتدئ والنهاية ستنتهي .... نستطيع أن نجزء كل شئ لكل شئ ... كل هذه المنظومات ... تتعلق بمنظومات سابقة وأخرى لاحقة من يكسب صفة الإحتفاظ بشكله ..! شفرات وشفرات وشفرات .... كيف أعطلها ..؟ هل أحتاج لحسابات محددة تساهم في فك تلك الشفرات أو تعطيلها .؟ أم أحتاج لآلة حاسبة كتلك الآلة الكهربائية المزعجة ..! - وقت مستقطع .... لإحدى أسباب الوظيفة كنت أستخدم تلك الآلة الحاسبة الكهربائية ... ولأسباب التعود والإستخدام المتكرر يتجمع الكل حولي .... ولم أتوقف عن استخدامها إلا لأسباب الإلتهابات المفصلية التي أصابت رسغي حينها كرهت ذاك الصوت ..! وأخرسته للأبد .. – كيف يمكننا تعطيل أفكارنا حينما تبدأ بالإنسكاب .. ؟؟ دمعة في زايد |
وردة لا تعشق إلا من يمتص رحيقها ..! تتكاثر العصافير حولها كل صباح وتقتات منها الحشرات ..! وفراشات تتأنق رغبة في الضوء ... تجني على نسلها !! حقيقة .... مازلت أتعمد النظر لكمية الحشرات المتجمعة داخل غطاء عمود الإنارة ... يا تُرى من يستحق كل هذا العناء؟؟ أهي الروح حين ميلاد ..! أم هي الراحة حين موت ... ؟؟؟؟؟؟ دمعة في زايد |
أرى أني عطلت شفرات كثيرة ,, فأصبحت لا أشعر بألم ,, وهذا مخيف جدا ,,
بدأت أفقدني ,, لحظة ,, إلى أين تتجهين بنا ,, أرى أن تعطيلك لشفرة عفويتك " متحفظ ع دفاشة " يذكّرني بموقف الزير ,, الزير منيف .. أستطيع أن أقول : أنا معطّل ,, بلا شفرات ,, وكفى ,, ليس هناك فرق منذ زمن طويل ,, لم ؟ << مشفرة |
| الساعة الآن 02:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.