![]() |
وما أروع تلك الياسمينة ياصديقتي ... فإن حلّ ليلها تفجرّت التسابيح على أفواه اليمام وإن باغت الفجر عضلات شوارعها تسكن القلوب لمعان النجمات ! غيمة عطر ... لا يفوقها دهشة إلا أنتِ ... قبلاتي .. صُبـح |
غيمة عطر ... كل هذه الغيوم لأنها أقدم ( عاصمة ) في الحب ... ولأنها أنفاس التأريخ وآثار الغابرين / العابرين .. ولأنها راهبة / قديسة في دير الكون ... طاهرةٌ كماءٍ اشتاق إليها فنزل ولهاً من السماء غيمة عطر ... وأحرفٍ أضاءت قناديل دمشق العتيقة / العريقة بجمالها / بهائها ... إعجابٌ لا حدود له للغةٍ لا حدود لها ... مودتي ... |
لغة في حلل دمشقية مترفه هذه الأحرف ... بالطهر والبياض. . . الرائعة ... غيمة عطر تصوير رائع ... ومفردات ثرية كثراء روح مبدعتها. دمتِ ودام قلمك مبدع وطاهر تحياتي وخالص إعجابي |
كُنت في النفس الدمشقي وها أنذا أعود إليه عبر غيمتكِ |
: : ستبقى دمشق منزل الشرفاء والشعراء والطيبين حد [ السماء ] ! : آلاف الأمطار لدمشق المعتقة بتاريخها العطر ! و مليون وردة لهكذا حب كـ [ فطرة ] ! : غيمة عطر ! كل أزهار الحروف تنحني لحرف يزرع الياسمين دمشقياً خالصاً ! كامل التقدير ! |
اقتباس:
وكان مروركَ يشعّ بالنور كما كل مرة .. الأستاذ سعد .. شكراً كثيرا ! تقديري ! |
اقتباس:
روحي تلتجأ هنا كلما باغتها المطر .. تنسكب بوحاً على أرصفة أعينكم وترجو ملجأ يقيها حرّ البرد !! العنود صديقتي .. جميل مرورك .. معشوشب ومزين بالورد !! شكرا لك ! |
اقتباس:
الأستاذ عبد العزيز رشيد .. ممتنة لهذا التواجد .. تقديري ! |
الساعة الآن 12:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.