![]() |
اقتباس:
بانتظارِ عودتك يا أخيّة لقلبكِ السلام دائماً ! |
اقتباس:
أهلاً بك ... أستغرب لماذا يتعامل المجتمع مع المرأة كمشكلة .. بنظرة جاهلية بحتة .. هذا المجتمع يعاني إذن من تناقض داخلي كبير جداً يا سيدي .. فهو يبحث عن المرأة العاملة ذات الشخصية القوية القادرة على مساعدة الرجل في بناء ذاته وتكوين أسرته .. ثم ينظر إليها مجددا كضلع أعوج يجب تقويمه !! الأستاذ علي بن دخيل شكراً لتواجدك ! |
غاليتي موضوع رائع اعجبني جدا
ولأثبت لك ذلك سأطرح موضوعا يبرد القلب :) بنفس السياق ويزيل اللبس الحاصل والمغالطه الحاصله بشأن القوامه فكوني بالقرب تجدي ما يسرك :) ،، ،، ، كل الود والورد |
منال عبد الرحمن / غيمة عطر ... أهلاً بكِ أختي الكريمة ... حينما يحدث أي خروج - من أي طرف -عن خارطة الطريقة الإلهية المرسومة بدقة لن نتحصل سوى النتائج الوخيمة ... لذا من الأفضل لتجنب أية مساوئ مستقبلية أن نعود بنا جميعاً إلى خارطة الطريق الإلهية ... و الإفراط و التفريط دروبٌ للخطأ ... مودتي ... |
منال عبد الرحمن ... أعتذر لتكرار العودة ... لكن لفتني اليوم و في خطبة الجمعة قول الإمام الخطيب المفوه للرجال : " .... و ما تَسَلُّط ِنسائكم وأبنائكم عليكم إلا بسبب كثرة ذنوبكم ... " أليست هذه ثقافة مجتمع ؟ مودتي .... |
اقتباس:
المشكلة يا سيدي أن الذكورة المسيطرة على المجتمع جعلت كل تلك المعاني تصب في اناء واحد وهو الرجولة والقوامة التي منحها الدين للرجل ! وقد نوّهت كثيرا وأشرت في ما كتبت بأن الفهم الصحيح لمعنى القوامة هو الأساس في حل الكثير من المشكلات الاجتماعية .. أن نفهم أن التفضيل القرآني جاء للرجولة التي هي آداب وسلوكيات وليس للذكورة فقط ! الأستاذ بدر عيسى .. شكراً لك ! |
اقتباس:
وهل الطريق دائما لاصلاح الاعوجاج هو سوط تسلط وعصا ظلم ؟ أفهم أن للمرأة دور كبير في صنع الأسلوب الأمثل لتعامل الرجل معها .. ولكن هل هذا يعني أنه لا يوجد دور للرجل في صنع ذاك المسار ؟ هل هو يرد دوما الاحسان بالاحسان والاعوجاج بالسوط ؟ وإذا ما أخطأ هو _ وعن هذا حدّث ولا حرج _ فما العمل ؟ الأستاذ عبد الله الملحم .. أفهم تماماً ما كتبته هنا .. الاعتدال هو الأساس وهو لبنة بناء العلاقات الاجتماعية السويّة والأهم أن نبدأ دائماً بأنفسنا ! أقدّر تواجدكَ كثيراً .. لكَ احترامي ! |
اقتباس:
أعلم يا الق .. أن الاحتراق هذا لن ينطفئ .. !! واثقة ! أنتظر عودتك بمزاج أكثر من رايق ان شاء الله ! لكِ ياسمينة ! |
الساعة الآن 03:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.