عودة من جديد ... لأول الحكاية ..!



بإختصار ... وكأن شريطا ً يمرّ أمام أعيننا ...



بحكاية كانت أصغر من معناها ...!



لنعود من البداية فتكبر الحكاية عند عنبر 7




أخي أحمد البلوي ....



شكرا ً لا تكفي ...!



ومرحبا ً بك في أبعاد ... أملا ً في أن يطيب لك المقام




دمعة في زايد

أحمد البلوي
الصديق النبيل والشاعر الجميل
والأكثر من ذلك : الأنسان
أحمد لايكتب الشعر من أجل أن يكتب , بل إن مواقفه الرجوليه تكتبه شعرا
هو الجميل في عين الضوء , والضوء في عين الجميل ..
شكرا لحضورك يابو شهد ..
وحللت مطرًا ونزلت شعرًا

( باقة ورد )

احمد عايد / كنت أشاهد العنوان واتعمد أن لا أرى المحتوى
مجرد العنوان خنق كل آهاتي وردد الأنين في داخلي

لم أدخل لكذا يوم رغم أن القصيده مثبته اشيح عنها بتعب
حتى جاء هذا المساء وقادني فضولي لما لا أريد أن اجدده

من ذكريات ( عنبر / وحده / وجلاد / اصفاد / )

شعر وشاعريه وقضيه حيه في هذا النص الجميل
كانت أكثر من قصيده عابره واحتوتنا بإنسانيتها

أهلا بك في ابعاد يا احمد / ودي وتقديري

احمد البلوي

هلا وغلا



ماقرأته هنا

مدهش ومنعش ومجهش


ماشاء الله عليك



محبتي

من المنقذات لما تبقى من إنسانيتنا أن نحب الاشياء القليلة الجميلة في الحياة..:
:
:
:

مثل احمد عايد البلوي...


فتقبل محبتي

الفارس الغازي

فارس غازي



آآآآه يا صديقي

بالفعل



نكبر

وتكبر أحلامنا


نكبر


وتكبر



نكبر


وتكبر



نكبر


وتصغر


نكبر


وتصغر



نكبر


وتتلاشى


نكبر

ونتلاشى










فارس غازي العلي


لك الحب بقدر ما نحتاج لصفات كإسمك الثلاثي

لك الحب يا غازي



أخوك /


أحمد البلوي


.

خالد الدأودي




كثيراً ما أحب الإبتعاد والهدوء


وكثيراً ما أرفض أن أسير بطريق ( يتبع) الشعر


هي القناعه


ولكن


ما يبدد القناعه ويصغرها في عيني

أن أجد في هذا الزمن المتشأم قلوب بيضاء تنبض بالصدق


يا ابو تركي



سأبوح بسر بسيط



طالب الحربي


هذا الرجل أكبر قلب متخم بالحب والبياض والصفاء


كانه له اليد الطولى بعد الله تعالى بتواجدي في عالم النت


لم أشكر طالب من قبل على هذا الأمر


لا أدري لماذا اشكره الأنه


بالرغم من أن هذا الصعلوك لا يستحق الشكر :)



خالد


ذكرتني بحبيب القلب ( طالب)


لك الشكر بحجم الأرض والسماء



محبتي لك