![]() |
اقتباس:
أخي / عبدالله الدوسري وشذا عطَر هذا المتصفح المتواضع كم كان يحتاج لشيءً مِن غيثك فــ يزيده إخضرارا كلماتكِ مبعث قوي لـ إستعادة الذكريات وإحياءها مِن جديد وإن لم تمت في قلوبنا بَعد ! ! كم أنا ممتنه لكَ لك عبق التحايا :) هَمس |
إلى أين أخذتيني إلى ماضي يحن إلي وأحن إليه أم إلي مستقبل يريدني ولا أريده أتعلمين ما زلت أتذكر ليالي العيد ورحلاتنا بين أبوظبي وعمان وطقوسنا فيها أتعلمين ما زال حي (المقام) في مدينة العين يشاغب ذاكرتي كثيراً ما زالت شوارع مدينة الشهامة تراودني ظهراً كلما منعتنا أمي من الخروج في ذلك الوقت لنخرج ونستحق ما يصيبنا بعد ذلك والعم صالح وحديقة المشرف وعهود عندما تخدعنا لأننا أطفال صورة ذلك العمود الذي حضن شقاوة (عيلان) ابنة خالتي بعدما قطع _شرخ_ التذاكر هل تذكرين صباحاتنا الوردية والتي كنا نقضيها بفرح كلما زارتنا خالتي أم أحمد فجأة أتذكرين عمتي عائشة رحمة الله عليها كم كنا نعاندها وهي تحبنا وتكرهنا في نفس الوقت واليوم رحلت وأنا أبكي عليها ألف مره كلما شاهدت الضياع الذي ينتاب ما خلفته للريح وأمي التي كنا ولا زلنا نستغل عاطفتها لـ نتغيب عن المدرسة سوياً يااااه هل تذكرين العامل أشرف ورحلاتنا للبحر هل تذكرين أحمد عندما يحرق عرائسنا هل تذكرين سلطان والذي كان ولا زال يشبه الفنان محمد البلوشي وقد كان يعلمنا القرآن هل تذكرين جدتي عندما تقول ألف مره في اليوم : عقل يا أصول عقل وهيثم الذي يسابقنا والأحلام كلما حاولنا اللعب وهو المحتكر لأسواقنا العالمية هل تذكرين مدير المبيعات وسكرتيرته وأخي محمد عندما يطرده هيثم كلما حاول التشويش علينا آه هناك تركت أجمل سنين العمر وهناك سأعود | | | | لا أخفيك سراً موضوعك هذا يجعلني أصدق نفسي كثيراً |
همس الحزن
ــــــــــــــ * * * أرقبُ هذا المتصفح مُذ صافحنا بـ غمامه وكنتُ أقول : لا يمكن أنْ أضعني بين غمامتين مُمطرتين .. لأنّ في ذلك مُخاطرة تُهدّد البَذْر _ و الذاكرة بَذرٌ كما هي اللغة .. لا تُثمرُ إلاّ ما أينعَ من قِطافكِ السابق و العابق بكِ . لهذا المتصفح مالا يمكن وصفه بـ إنصاف كلّ ماعليك فعله لحظة القراءة أنْ تُغمض عينيكَ بعد كلّ [ مشهد ] ليوقظكَ [ المشهد ] الآخر بكلّ ماعليه و فيه من [ دهشة ] . : همس الحزن / أصيلة المعمري شكراً بحجم قلبيكما _ وبحجم حبكما : لكما . |
همس الحزن.. دائماً تمطرينا مطر الربيع جميلة أطياف الماضي الذي خطتها الطفولة بك عفوية دوماً تلح بطلب العودة للفكر الى الوراء ليستطيع نيل مستقبله لك الود |
همس الحزن
سيأتي ربما يوم وسنتسامر الحديث سوياً بعد عشرين سنه وأطفالك حولك . . وسـأقول : هل تتذكرين أبعاد أدبية ؟ ربما |
اقتباس:
صُبح الأنثى المخملية التي تقيدني هُنا صبح أي ذاكره تحضرني الآن بعد هذا التواجد وهذا الإحساس الذي يأخذي إلى ذكرياتي أكثر بقدر ما يبعدني عنها صبح لا تبتعدي عن أبعاد لا اتخيله دونكِ :) تابعيني ولكن بعد شهر مِن الآن :) |
"رائعتي"
همس الحزن .. كلماتك كانت كأجراس تدعو لإستيقاظ الذكريات التي تجمعنا بمن نحب .. كالورد أنتِ عزيزتي .. لا يفوح منك الا كل طيب .. هنيئاً لكِ أنتِ والأصيله هذا الإخاء .. أسأل المولى أن يجمعكما على الخير دوماً وفي سرر متقابلين .. وأن لا يفرق بين أرواحكما وقلوبكما .. كونوا بحب و ود.. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
الكاتبة / إغفاءة حلم قرأت هذا الرد .. عرج بي إلى السماء .. عشت الخيال مع هذا الرد بإغماضه عين .. كان حُلم بإغفاءة جميلة كـ صاحبته .. ! ! دمتي بـ هذه الروح التي لم تعرف ولن .. سوى الحب والحب للجميع ..!! يا رب لا تحرمنا مِنها ..! هَمس |
الساعة الآن 08:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.