![]() |
الكاتب سلطان ربيع لستُ ممن يجيدون التعليقات المطولة . إنما أنت تعرف من أين تأكل الكلِم .. وافر التحايا |
اقتباس:
الحياة ثبات وجراءه رجل وتضحيات مناضلين تلقى أمام المرأة الشرقية وأنوثتها ليلوح النصر في الآفق والثورة مشهد من مسرحية لا تنتهي فصولها إلا بالفناء أو الخلود . سعيد بمرورك والأجمل حضورك . |
لا يسعنى إلا الوقوف..
أما "السلطان". تجليلاً وأحتراماً.. وختم الحضور في هذه الثورة. شكرآ لك. |
"رائعي" سلطان ربيع .. حرف أصيل وجميل معتق بجوهر الشعور والكلم ... قرأتك بصدق و وعي وأدركت كم أنت جميل قلباً وقالب.. سلس التعبير عن ما يختلج ذاتك .. لغتك جميلة أخي فلا تبخل علينا بصادق الود هنا .. دامت قضيتك وأنت لواءها الشريف .. موفق أخي الكريم .. دمت بود .. أختك .. إبتسامة جرح .. |
. . منذ الأزل وهي القضية . . وإلى الأبد ستظل هي القضية . . وسنواصل نحن معشر الـ آدم الثورات المتتالية والمتواصلة . . وستبقى هي قضيتنا ووقود ثورتنا . . فمنها نبدأ وبها نستمر . . . . سيدي القدير الكاتب / السلطان / الثائر " سلطان ربيع " قضيتكَ ياسيدي قضيتنا جميعاً ولكن مع اختلاف الاماكن والوجوه والاسماء . . كلنا ثائرون ياسيدي ولكن منا من يعلن الثورة بها عليها . . ومنا من يعلن الثورة عليها بـ أخرى كــ هي . . لله درك عزيزي اشبعت ذائقتي . . وقرت عيني بـ قرائتك سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك يامشرق (احترامات . . ثائرة ) سعـد |
اقتباس:
الوقوف عند أسوارها جُبن والهزيمة موت شعور أبدي والنصر مشغول بعينيها سحقاً للزمن لولا [ هي] فـ [ هي ] كل مالذ من الروح وطاب ونحن بها أبهى وأرواحنا لها [ تقنت ] . [بدر] ككتن لتواجدك يا طيب . |
سلطان ربيع
ـــــــــــــ * * * [ أنتِ ] : ضمير و كلّ ضميرٍ : قضيّة _ مابالك والـ [ نا ] لنا جميعاً ! بكلّ إتقانٍ جعلتنا : أنتَ و جعلتها قضيتنا ، فثرنا معك / لك / بك . كل شكرٍ لك . |
اقتباس:
مروركِ متصفحي يغري الورد على القتال ويحرض الحروف على الإشتعال بها ولها . شكراً يا رائعة . |
الساعة الآن 02:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.