الفاضلة خنساء بنت المثنيى
بل الروعة أن يخطو قلمك هنا ، وينثر كل تجليات الكرم على متصفحي ، فلك الشكر ما امتد ليل ونضح به وجه نهار ..

تحية لك وتقدير

الفاضلة شظآيا
بل الشكر لك .. على حضور باذخ يدل على أدب رفيع وكرم جم ، ولا اوفيك شكرا وامتنانا ، عسى أن ارتقى لحسن ظنك بي .

تحية لك وتقدير

الفاضلة فقد
حين يمتلأ عقل المساء بجنون الشوق .. فحتما سيورثنا جنون الحروف ، تلك التي لا ترتقي إلا بمثلك وبمثل قراءتك لها .

شكرا لك تمتد بعمق الحرف ووجود الأدب ..

تحية لك وتقدير

الدكتور فيصل عمران
أيها الحبيب لا يكتمل هلال نص إلا ببدر وجودك ، ولا تتشجر حروف إلا حين تسقيها من ماء حضورك .

فألف تحية وتقدير لك .. ولكرمك معي .. ونقاءك الذي اشعر به بين حروفك

لا حرمت اطلالتك

الكاتبة منى الصفار
لا ندري ما يفعل بنا الشوق ، ولكن ان استحق أن يوقع له مثلك ، فإنه يفعل بنا خيرا ..

تحية لك وتقدير أيتها الكريمة

الفاضلة عطر وجنة
دوما وحين أعود لنصوصي .. أشعر بضعفها .. وأنها أمست باهتة لا تستحق النشر ، لعلها هي باهتة بذاتها ، لا أدري ، ولكن تعليقك جعلني أعود لنصي هذا .. لأرى هل يستحق أن تقرأه قارئة مثلك أعتز كثيرا بقراءتها .. وما يمنحها نصي من كلمات تدل على مكانته .. لم أشعر بضعفه كعادتي مع نصوصي.. هل لأني ما زلت أعيش تفاصيله .. لست أدري ..

شكرا لك من القلب .. لا أخفيك .. كنت أعيش فترتي الماضية وأنا اصيغ رغبة بالابتعاد عن الكتابة .. ولكن رفعك لنصي .. وحديثك عنه .. جعلني أعيد التفكير في هذه الرغبة .. ألف تحية وتقدير لك .

و
هذه الدنيا ياعبدالرحيم ، لكن لم وصفت تلك الرغبه ب - النذاله - يا أخي انت تريد مِنهم معرفة الشوق و
الشعور بالفقد ل الإحساس بقيمة اللقاء ( محاولة ترقيع :d ) ..
رأيت ُ عشاقا ً يتهامسون قبل الغروب ويد كلِ واحدِ مِنهم تحتضن الأخرى و
نظراتُ خوفِ تملئها ( أعيُنُهم ) ..
سلمى ضَفِرت بِك وعساك ان تَضفر بِها
رائعُ بِحق ماتكتب .. متابع لك متابع ..