![]() |
، سيدتَي .’,. جُمـآن .’,. لِــ .. حرفكِ غنَاء مُلحَنْ بِــ .. هَذيَانكِ هينئاً لي بِــ .. أنَي قرأتْ لكِ .، لكِ ورود الربــيع مِنْ بسآتين الطَفولة .، http://www.wz63.com/up/uploads/ea6c1f01f3.gif/ |
اقتباس:
تماماً كالنسيم العذب كان حضورك ومرورك أروع . . |
للجمانُ لغةٌ
وللحزنْ وللوجعِ المتغلغلِ في ملامحِ الروحْ وللأمكنةِ الهادئةِ بصيغةِ الغيابْ أبدعتِ يا رائعةْ دمتِ بودْ |
. . . من بداية الجرح / الجراح حتى آخر النزف . . كان الوجع غزيراً . . ومن أول خيوط الهذيان حتى آخر اللمسات في النسيج المكلوم كان الفقد / الغياب متسيداً كل خليةٍ في جسدها . . بين سخطها منه وفقدها له وحنينها إليه وعتبها عليه . . كان كل ماقرأناه نزفاً من وجع وعزفاً على المآقي المتلألأة دمعاً . . . . . سيدتي القديرة " جُمان " لـ الحرف معك حكاية لاتنتهي . . ولـ الشجن في ثنايا هذا النص حداً لاينتهي . . سلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب . . ( احترامات . . متواصلة) سعـد |
اقتباس:
هو أيضاً من أخبرني بوشاحٍ من صِدق ../ أن مرور أمثالك يرسُمُ البسمةَ على وجهِ القلب شكراً واااسعة / يا مُطهّمة . . |
اقتباس:
هل همس لكِ الطّهر _ ذات صدق _ أنّكِ روحه ؟؟ مرورٌ أشبعني فرحاً قُبلة بين عينيكِ يا جميلة . . |
اقتباس:
سهارى .. أنت عذبة جداً هكذا همست لي سحابة مرّت بِكِ _ ذات صفاء_ ممتنّة ياجميلة . . |
اقتباس:
فـ لا معنى لوجودِ الأشياء في حضرةِ الغياب شهد.. مُمتنّةٌ لمطرِك يا سحابة . . |
الساعة الآن 12:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.