|
اقتباس:
نعم , استقبل وودّع وهنّأ , وشتمَ وقائمة الأفعال تطول , ويبقى للمواطن العربي جبالٌ من خيباتٍ لا تنتهي .. اقتباس:
حقّاً , ولكن المشكلة في انعدام الرؤية لدى الكثيرين , ممن امتلأت عقولهم بتفاهات الكبار . الأستاذ عبد الحميد , شكراً لهذا الحضور الراقي . |
لو عُينت مُستشاراً في [ جامعة الدول العربية ] و لو لــ يوم واحد لــ أقترحت عليهم ٌإقتراحاً شيقاً ماتعاً كل واحد يجلس في مكتبه و الاجتماع يصل الى بيته و على الهواء [ مباشرة ] التقنيات الحديثة ... تتحدث فــ لماذا المصاريف و [ اللبكة و الدبكة :) ] ..؟؟ مادام [ لا قمم ] .. إخلقوا [ قمة ] تقديري |
. . . القمة . . اللقمة التي لاتصل لـ فمٍ جائع لـ تشبعه . . القمم العربية . . مسرحية أصبحنا نعرف فصولها وكامل مشاهدها . . كـ مسرحية ( مدرسة المشاغبين ) وقد تكون المسرحية الحقيقية على كثر مانشاهدها نستمتع وترتفع نسبة ضحكنا بكامل مشاهدها وفصولها . . لاتمل كــ القمم العربية . . تررد في عقد القمة ، لغط واضح في المؤيدين والمعارضين والحاضرين والغائبين قبل انعقاده ، تحديد يوم انعقادها بعملية قيصرية ، وحيرة في جدول القمة والقضايا المطروحة ذات الأولوية ، استقبالات وحفاوة كاذبة ، اجتماع وخطابات محفوظة عن ظهر قلب من بداية القمة حتى نهايتها، ثم لغط من جديد حول الشكل النهائي لـ القرارات الوهمية التي لاتسمن ولاتغنى من جوع الصادرة عن تلك القمة، قرارات شجب / استنكار/ تحذير من وقوع كارثة وكأنها لم تقع بعد ! . . المسرحية مستمرة وأبطالها كثر . . ولكن لا ضير في ذلك مادام أبطالها كلٌ يعمل لصالحه فقط . . بغض النظر عن مصلحة مواطنيها واسلامه وعروبته . . القادة العرب . . تعاملهم المجامل والمداهن والخائف هو النقطة الأساسية لفشل كل تلك القمم .. لو عقد ذلك الاجتماع أعضاء من عامة الشعوب العربية لخرجوا بقرارات اكثر فعالية من قرارات القادة المغلوبين على أمرهم . . قرارات القمة المتتالية والغير مفعلة ينطبق عليها المثل : (إني أسمع جعجعة ولا أرى طحنا) . . . سيدتي القديرة " منال عبدالرحمن " لـ قلمك سماءٌ من تقدير واحترام ولـ فكرك غيماتٌ من التبجيل (احترامات . . قمة) سعـد |
اقتباس:
بدر .. المشكلة أنهم يتشدّقون بالتعاون العربيّ , و الأهداف الواحدة والعدوّ المشترك , وهم ألدُّ أعداءِ أنفسهم !! لا ننتظرُ اخلاصهم , ولكن ربما سننتظر صحوةً تعيدُ الصّواب إلى النفوسِ المريضة . الأستاذ بدر الحربي .. و حضورٌ راقٍ مميّزٌ كما أنت .. شكراً تتلوك . |
اقتباس:
مروان , العربيّة والعروبةُ منهم براء .. يكفينا خيباتٍ تتكاثرُ بهم , يكفينا خذلاناً أمام العالمِ بأكمله .. يكفينا ذلاً و اتهاماتٍ و سخرية .. العرب لم يعودوا يشكّلوا أية أهمية أو وزن عالميّ , لتفرقّهم , وكلّ منهم يقول : اللهم نفسي , ومن بعد كرسيَّ الطّوفان . أسفي ! الأستاذ مروان ابراهيم .. شكراً لا تكفي هذا الحضورَ / المطر ! |
اقتباس:
ولا تنسى طباعةَ قائمةِ القراراتِ والتّوصيات , و الشتائم .. والتنديد والشّجب والاستنكار , ثمّ دعوةَ العشاء و الباقي يعلمهُ الله ! الأستاذ عبد الله .. لا قمّةً و لا قمم , وعلى الله العوضِ ومنه ! كلّ التقدير و الشّكر . |
اقتباس:
ولن نرى طحناً .. حتّى تُعقد قمّةٌ عربيّةٌ يكون لها دورٌ فاعلٌ .. يجبُ أوّلاً أن تُبنى جسور الثّقة المهدومةِ بين الأطراف , المجتمعين على طاولةِ الأخوَّة .. ثمّ يُتفّقُ على أن تكون القرارات , بعيدةً عن الفرديّة وعناد الأطفال .. طالما أنّ هذه الأسس , غير موجودة وأنّ كلّ طرف يحسبُ كلَّ صيحةٍ للآخرِ عليه , فلن يكون هُناكَ اجتماعٌ ولن تكونَ قمّة و ستظلُّ القرارات , مجرّد جزرة معلّقة أمامَ غضبِ الشّعب المقهور ! الأستاذ سعد الوهابي .. شكراً لحضوركَ الرّاقي , كلّ الاحترامِ و التّقدير . |
| الساعة الآن 02:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.