|
لتقطر الكلمات بوحا ما في الداخل من وجع او فرح ميت
|
بمكان قريب منه اضجعت جسدها المتعب على اريكة الحديقة
متخذة ذراعها اسفل رأسها كوسادة وهي تقول في ضيق : _ لماذا تجلس هكذا كأنما لا تريد ان تراني ؟ واضافت وهي تغير من رقدتها وتغمض عينيها : ان الكبر بدأ يداخل نفسكَ .. عندئذ خرج بصعوبة زاحفاََ من اسفل الاريكة المنخفضة " قط " انتصبت قامته ونفض جسده بشدة وهو يبادلها نظرة عناد \..:34: |
المرأة التي أوتيت الحيلة لن تعدم الوسيلة
المهم ان تعاودني بسمتكِ الوضاءة وتخبريني عما جرى بعد ذلك ؟ شردت وهي تكتم آهة وقالت : ومن يردع هؤلاء البشر عن اكتساب وحشيتهم ؟ \..:34: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...7d6610c318.jpg
** خلعت حذائها الفضي واشعلت سيجارتها وهي تبتسم متدللة وتقول : ما بك تحدق بي بعيونك الجريئة ؟ _ لأنكِ تتوقدين كجوهرة .. جعلني أسالك من أين لكِ بهذا السحر يالؤلؤة ؟ ** ربما هو سحر الروح .. فالوجه دوما هو انعكاس للنفس _ والجسد انعكاس لأي شيء ؟ ** قالت : التفاحة المحرمة _ ما اطيب التفاح اذا كان محرماََ وما ارخصه اذا كان محللاََ .. \..:34: |
هذا المساء ك فرح مشرّد او هدوء بات لقيط يعدونه بالنصر ويهزم وزوبعه ب رأسي ك سديم :: لا تتركني وهلة الا وكلي منهك وريح اتت حين غفله ب بشرى فرح ثم غيرت مسار الهبوب بجبروت هزيم على حافة تحقيق وعبق منهم يكآنه المشجب أرتكز ونصف حلم وفتات أمنية هزيل كنفْ الإجابة كلما صفعه من مارج قولهم جذوة هـ م س ةـ تسامى وأنصهرْ وأظنه التليدْ../ |
ما اكتفت من انجاب البنات طمعاََ في ارضاء الزوج الذي يتمنى الولد
ضاعت صحتها في التربية والرعاية لهن كله يهون المهم الا يتزوج عليها من اجل انجاب الولد لقد تناسى ان السبب في تحديد نوع المولود هو " الرجل " وبالنهاية الامر وحده بيد الله ماعادت تستطيع اكمال المسيرة معهن ورحلت في عز شبابها ثم تزوج زوجها ليس من اجل الولد ولكن من اجل البنات \..:icon20: |
حدثنا عن فصول الربيع ب كتاباتك وعن فتاة احلامك عن تلك المختبئه بين حنانْ صدرك توشوش قلبك ليل نهار تدغدغ احساس كان غافي ف ينهض مذعورا يبحث عن قنديل ضوء ويتبعها تهرب تتسلق ظهر سرائرمبهمة ف يبكي ../ صمت ل وهلة ثم اتبعها ب شهقة ح ب ي ب ت ي كررها مره كان صوت الحزن واضح ب حشرجة شهقته مهما حاول ان يخفيها ../ وتمتم بالكاد كان يتمها ..! هي سر دمعتي وبسمتي../ |
_ ما اعجبها من رؤىا ايها الملك
* انها ليست رؤيا من رؤى الاحلام لقد كنت مستيقظا وقف امامي ينظر لي دون خوف او وجل من السيف الذي في يدي _ أرأيته وهو يدخل مخدعنا ؟ * لم اره وهو يدخل .. ولا اعرف كيف خرج كأنما أوتي القدرة على ان ينفذ من الحيطان \..:34: |
| الساعة الآن 02:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.