![]() |
(أنا لست أنا) إذن، هناكَ منْ هوَ في أنا أوْ أنا في هوَ رغْمَ أَنِّيْ مُوْقِنٌ أَنِّيْ أَنَا أَنَا لاَ أُغَيِّرُ لَوْنِيَ أَوْ شَكْلِيْ حَتَّى عِيَادَات اَلأَسْنَانْ لَمْ تَزَلْ (تنده ومافي حدا)!! (ألغاز رهيبه) |
لِمَ أَضْحَكْ لِمَاذَا أَتَبَسَّمْ أَسْخَرُ أَحْزَنُ أَتَعَجَّبْ وَ بَعْدَ كُُلّ كَلِمَةٍ أَضَعُ ؟ كَبِيْرَة فَقَطْ، لأَنَّنَا نَلْعَبُ عَلَى اَلْمَفْتُوْشْ/اَلْمَكْشُوْفْ أممممممم وَ(أمْسك لي أقطع لك) |
صَدِيْقِيَ اَلَّذِيْ يُنَظِّرُ وَيُحَلِّلُ وَيَنْتَقِدُ وَيَتَفَيْهَقُ وَيَدَّعِيْ تَفَقُّهَهُ فِيْ أُمُوْرِ اَلدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالأَحْزَابُ اَلسِّيَاسِيَّةِ وَعَنِ اَلْوَطَنِ (الأرض) وَاَلْمُوَاطَنَةِ وَحُقُوْقِ اَلْمَرْأَةِ وَاَلْيَتَامَا وَاَلْفُقَرَاءَ وَالْمَسَاكِيْنِ وَعَنْ اَلْعَلاَقَةِ اَلأُسَرِيَّةِ وَعَنْ مَعْنَى اَلصَّدَاقَةِ وَالكَرَاهِيَةَ وَالحِكْمَةَ وَالْأَرْوَاحَ وَمَا خَفِيَ عَلَيْنَا وَمَا ظَهَرَ لَنَا نَسِيَ مُؤَخَّرَاً أَنَّنَا (سعوديّون/ علمنا أخْضر اللّون/ كتب عليه (لا إله إلاّ الله محمّداً رسول الله). أَنَا لاَ أَسْخَرُ مِنْهُ إِنَّمَا سَأَضْحَكُ عَلَيْهِ لأَنِّيْ أُكِنُّ لَهُ اَلْوِدَّ وَلأَنَّ اَلزَّمَنَ لَمْ يَعُدْ ذَلِكَ اَلزَّمَنْ أَيْ، (كلّه في الغسيل يبان) فِيْ هَكَذَا يَتَّضِحُ لَنَا مَنْ غُسِلَ وَمَنْ مَازَالَ يَغْتَسِلْ وَمَنْ لَمْ تَمُرَّ بِهِ (قطرة)! اَلْعَقْلُ زِيْنَةٌ وَوِعَاءٌ يُحْفَظُ بِهِ وَيُحَلَّلُ بِهِ بِهِ عِلْمٌ أَوْ فَرَاغٌ جَاهِلِيٌّ لَيْسَ يُفْضِيْ إِلاًَّ لِوَرْطَةِ اَلتَّهْلُكَهْ بِمَعْنَى، اَلْمُكُوْثَ فِيْ أَزْمِنَةٍ وَلَّتْ وَقَضَتْ وَفَنَتْ وَلَكَ/ـنَا أَنْ نَضَعْ كُلَّ اَلْعُصُوْرِ كَتَقْدِيْرٍ مِنَّا لِلْوَرَائِيَّاتْ اَلْنَّاظِرَة لِلْخَلْفِ اَلْغَيْرُ مُجْدٍ لاَ أَكْثَرْ! |
طَاَلَعْتُ مُؤَخَّرَاً أَنَّ اَلإِبْدَاعَاتِ (طالعة من بيت البهاء) |
(نازلة لبيت الجيران)!! ثَمَّةَ خَطَأْ؟! |
حَبَّةَ بِنْتَاجُوْنْ وَكَأْسُ زَنْجَبِيْلٍ جَمِيْلْ (ليست وصْفة) كُلُّ شَيْءٍ قَابِلٌ لِلصَّفْعِ/اَلْعَصْفِ // اَلْحَقِيْقَةُ تَجْرَحْ وَلاَ تُحْرَجْ يَخَافُهَا اَلْحَقِيْقِيُّوْوْنَ فِيْ (حراجاتهم) بريال بريال !! |
تُمْنَعُ عَنِ اَلتَّدْخِيْنِ وَتُحَذَّرُ مِنْهُ لأَنَّ الآخَرَ رِئَتَيْك! لِيْسَ (لأَنَّ) بَلْ لِظَنّهْ! اَلْمُهِمُّ يَاعَزِيْزِيْ اَلْمُدَخِّنْ (لاَ تَحْتَسِيْ اَلْمُحَرَّمَاتْ) "قَاعِدَةٌ تُكْسَرْ" وَ "تَقْتَعِدُ بِرأْسِ اَلْبَعْضِ" يَتُوْبُوْنَ بَعْضُهُمْ لاَ! اَلْمُهِمُّ يَا عَزِيْزِيْ الْمُدَخِّنْ (لاَ تُدَخِّنْ غَيْرَ اَلسَّجَائِرْ اَلأَمْرِيْكِيَّة) خَفِيْفُهَا أَوْ ثَقِيْلُهَا إِلاَّ اَلْبَقْشِيْشْ حَـ ذَارِيْ! اَلْحَاءُ لِلْإِيْحَاءِ فَسُحُبْ! اَلأَهَمُّ كُنْ كَمَا تُحِبُّ وَعِشْ (رَجَبَاً) لَكِنْ لاَ تُغْضِبَ الله لاَ تُخَالِفَ شَرْعَهُ وَلاَ سُنَّةِ اَلنَّبِيِّ الشَّرِيْفْ وَلَكَ أَنْ تَتَعَجَّبَ مِنْ كُلِّ اَلْوَصَايَا وَالتَّحْذِيْرَاتِ لَكَ ذَلِكَ إِنَّمَا (لا تِلعب بالنّار أوْ بذيلك) أُحِسُّ بِحِكْمَةٍ فِيَّ (لا أدَّعِيْ ذَلِكَ إنَّمَا أَنَا مُثَرْبِرْ مُتَفَسْلِف) !!! |
هَذِهِ (الفضفضة) نَفَضَتْ بِعْضَ (بلاهةٍ) وَ (هَباله) فَالمَعْذِرَة قَبْلاً وَ بَعْدَاً بَلْ أَبَدَاً فِيْ حِيْنِ هُطُوْلِهَا. |
الساعة الآن 09:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.