اقترح البعض إعادة قراءة التاريخ للمساعدة في فهم الحاضر واستشراف المستقبل،
إقتراح جيد ولكن:
كي يقرأ العرب ماضيهم، عليهم أولًا أن يخرجوا منه.

الشاعر : تركي حمدان

ོ ☁︎


‏"النقاشات بين المحبين ينهزم فيها الأكثر حباً وليس الأقل حجة"


-جبران خليل جبران

” ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻱ ﺷﺨﺺ ﺃﻥ ﻳﺨﺘﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺗﻮﻫﺠﻚ، ﻟﻜﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﺳﺄﺧﺘﺎﺭﻙ ﺣﺘﻰ ﺣﻴﻦ ﺗﻨﻄﻔﻰﺀ .. ﺗﺄﻛﺪ ﺑﺄﻧﻲ ﻭﺇﻥ ﺭﺃﻳﺖ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻓﻲ ﻏﻴﺮﻙ ﺳﺄﺧﺘﺎﺭ ﻋﺘﻤﺘﻚ ”…


شمس الدين التبريزي

وممّــــا زادنـي فـَخـراً وتيـهاً ... وكـِـدتُ بأخــمصي أطـَــأُ الثّريّـا
دُخولـي تحـت قولك: " يا؛ عبادي "... وأن صيّـرت أحمـد لي نبيّــاً.


\..:35:

‏ولأنَّ الحزن هو النافذة الكاشفة لما في القلوب؛ فالشخص الذي تتصل به أو تُرسل له رسالة فور شعورك بالضيق أو المرض هو الذي تدرك تمامًا قدرك في قلبه.

http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...39acc0cd75.png



\..:icon20:

ايام الثلاثينات والاربعينات والخمسينات حتى السبعينات مفعمه بالتفاؤل والامل وكانت تلك الأيام ايام الوطن والوطنية وهموم الوطن وها نحن نعيش ايام زاد فيها هم المواطن وانعدمت فيه الثقافه الوطنيه
كانت الثقافه هي السمه الغالبه للفرد وكانت عيون الشاب تتفتح على الوطن والانتماء للوطن وكانت النفوس مشحونه بالدفاع عن الوطن
الثقافة كانت زاد المواطن
أما اليوم عصر النت وعصر اللاثقافه وعصر اللا انتماء
عصر يتطلب إعادة تقييم وتقويم لتعيدنا لعصر الاهتمام بقضايانا الوطنيه يعيدنا للثقافه والانتماء وقبل فوات الاوان بحيث إذا بقي حالنا سنتحلل من كل قيمنا والتزامنا واخلاقنا

علي أبو حبلة