![]() |
_ وأثناء ماكانت تتهيأ لصعود المسرح لإلقاء افتتاحية هذا الحفل الضخم اقترب وهمس في أذنها قائلاً : أحبّكِ حدّ هذه الأناقة . . وهذا الجمال ! _ |
طرق الباب طارق ...
أطرقت ... ثم قالت : من الطارق ؟ أجاب : طارق !! حتى استوعبت ... اكتشف أنه أخطأ العنوان ! |
_ ماكان بيدها سوى لملمة بقاياها لترحل وماكان بيده سوى الجلوس ومراقبتها وهي ترحل ! _ |
_ _ وأخذت تلهث وازداد بصدرها الخفقان بمجرّد عبوره من مجرى الذاكرة أمام ناظريها تباً للفراق ما ألـأمَـه ! _ |
غرر بها النوم تاركاََ للارق ماشاء من أسى
\..:34: |
تجري بنا الأيام دونما وجهه . |
_ مَتى سَتعودْ ؟ يَوم النَّشيج في تَمامِ الفاجِعَة فَجْراً ! _ |
اليه فقط تمد يديها بأغصان اياسمين
فإذا بأشباه العشاق يبتاعون نعال الأمير ،، |
الساعة الآن 05:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.