![]() |
قاعة انتظار
وحكاية تتناقلها الافواه علها تكون اوفر حظا منهم متى كان الأمر نافلاََ سيعتاد المرء الحياة دون مقبلات مصاحبة لعمره \..:icon20: |
غرورهم هيأ لهم ان الدنيا لن تسير بدونهم وبعد لحظات كانوا تحت التراب
\..:icon20: |
المال لا دين له ولكنهم كلهم يعبدون إله المال
\..:34: |
تتعافى الارض من آثام المارة
كلما اغتسلت بالمطر وسنحت لها من العجائب مالم يكن في الحسبان يامن تبصرون مياهه جارية دون شكر له \..:icon20: |
لو كُشفت حجب الزمن
عما يخفيه لزهدوا في لقب " قمر " وكل من نادوهم به \..:icon20: |
يالقسوة القبور مازالت جائعة والمائدة تراب الارض
\..:34: |
لم تكن غيداء تعلم إن القلوب عمياء عندما اهدت نفسها لعادل،
ولم يكن عادل عادلا عندما أخذ من غيداء عذريتها عربوناً للزواج، فتركها بعد ذلك، وذهب بعيداً عنها، ولم تكن غيداء، وعادل يعلمان بذلك الذي أسترق السِّمع، والبصر، وتلبَّس هيئة عادل، ولم يكن أهل غيداء يعلمون عندما دخل ذلك المتلبس على غيداء بحضورهم، ولم يره أحد سواها، ولم يعلم أهل غيداء لماذا القت بنفسها منتحرة من شرفة تلك الشِّقة!، وكم هي الأشياء الكثيرة التي نعلم نهاياتها، ولا نعلم شيئاً عن بداياتها!. |
تهيء الظنون لهم
ان المال الحرام هو السبيل لتأمين حياة ابنائهم من الفقر والضياع ليتهم تذكروا " وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا " اتقوا الله في حياتكم وسيرعاهم الله في مماتكم \..:34: |
الساعة الآن 10:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.