![]() |
اقتباس:
العُمْقُ والضَحَالَه نقيضَا أدْمِغَه ترجِحُ تارةً نحو اليمين ..فيكُون المِدادُ زَهْرَاً.. وتشطَحُ سَفَهَاً صوْبَ ما وراءِ شَطْرْ ..فيتواردُ الزَّهْرُ صَخْراً ! قُلْ لِي بربِّكَ ما جنيْنَا من إتِّسَاعِ القلبِ.. واقْبالُهُم كَما رَحَى مُزَمْجِرَهـ تُحِيلُ الرُقْعَةَ البيضاء نُكَتَاً سوْداء بإمْضَائهِمْ!! إلا متى نحتَفِظُ بِـ صُكُوكِ مَغْفِرَهـ نَهِبُهَا لمن يَشَاء بعد أن يَتَوَضَّاء بـِ شرآآآييننا حين ظُنُونْ ..لا وَرَبِّي طُعُونِ جُوْر!! قالُوا : حوَّاء كائنٌ لا ينْسَى!! وأنا أقول: هِيَ تنْسَى..و لا تَغْفِرْ أبداً .. فما فتْواكَ شيْخُنا الجليل ؟! |
اقتباس:
مَرْحَبَاً، يَا عَزِيْزَتِيْ، وَصَبَاحُكِ حَدَائِقُ جُوْرِيْ. تَخَيَّلْتُ- جَرَّاءَ مَا جَاءَ فِيْ تَعْلِيْقُكِ اَلْعَاقِل- أَنِّيْ تَمَشْيَخْتُ! لَمْ أَقُلْ بَعْد (لُبَّ صَهِيْلِ اَلْخَيَال) وَإِلَيْكِ هُوَ:- " أَلَمْ قَلَمْ (نَحْنَحَهْ) عَلَى غِرَارِ إحِمْ إِحِمْ!!.." اَلْمُهِمُّ بَلْ اَلأَهَمْ مَنْ ذَا اَلَّذِيْ قَالَ أَنَّ (اَلذَّهَب اَلنَّبِيْلِيّ) لاَ يُكُوْنُ (كَامِلُ أُنْسٍ) فِيْ بَلَدٍ مُتَحَضِّرَة؟! أَ تَعْرِفِينْ؟ أَصْبَحَتْ اَلْكِتَابَةُ (عَضَلْ أَعْرَجْ) وَ (رِجْلٌ نَبِيْذِيَّة)! وَلَكِنْ، (عَلَى وَرَقْ) وَبِالتَّالِيْ لاَ أَظُنُّ أَنَّنَا سَـ"نَتَعَايَشْ" بِسَلاَمٍ دُوْنَ أَنْ نَثِقَ جَيِّدَاً مِنْ أَنَّنَا سـ"نُطَبِّق"ـه بِبِالِغِ اَلْوِدِّ دُوْنَ حَاجَةٍ إِلَى أَنْ تَزُوْرَنَا وِزَارَةٌ لِتُزَوِّرَ حَقِيْقَةَ وِزَارَتَنَا! هَذَا وَالله وَلِيّ اَلتُّوْفِقْ. ** عَلِي أَباطَالب. |
وَبَعْدِينْ! مَنْ قَالَ أنَّ نِصْفَ عُمْرِ (عربون اَلشِّعْرِين) لاَ يَكْتَم/لانْ؟! |
اَلْهُجُوْمُ اَلْبَلَدِيُّ أَعْنَابُهُ بَحْرِيَّةٌ أَمَّا اَلدِّفَاعُ الْيَثْرِبِيّ يَسَكْنُ بِجِوَارِ اَلْمَرَحْ! |
كُلَّ اَلَّذِيْنَ يَسْتَخْدِمُوْنَ اَلرُّمُوْزَ اَلدَّلاَلاَت اَلإيْحَاء يُطَالِبُوْنَكَ بِالصَّرَاحَة أَغَرَضُهُمْ هُوَ اَلتَّأْوِيْلْ؟! |
وَاَلْمَعْنَى؟ فِيْ بَدْرِ اَلشَّاعِرْ! |
تَحْدِيْدَاً بِدَرْبِ اَلْوَلْهَانَهْ. |
سِرْ فِيْ مَسْرَى ثُمَّ سِرْ فِيْ سِرٍّ لاَ يُتْلَى وَسِرْ إِلَى سَرِيْرَة! |
الساعة الآن 12:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.