![]() |
أحاول البحث عن مخرج أرتجي عيني لتقذف السموم عني كي أطمئن أني بخير لكن دون جدوى :35: |
منذ آآآآآآهٍ لم أذق طعم ارتياح :35: |
خــــــــــــير ،،
( أنا خايفة ياماما ) كانت آخر ما نطق بها لساني في المنام ،، عبارة هادئة الصوت ثائرة الملامح ،، نطقتها إحساسا مني بشيء لا أستطيع تفسيره لكنه حتما مشوبا بالرهبة خاصة بعد الأحداث المتلاحقة ذات الاضطراب / القلق / الترقب والتي لا أذكر تفاصيلها غير أنني أذكر جيدا وجودي في منزل غريب التكوين مع ابن أختي الصغير وأمـــــي كانت نائمة على فراش أرضي وبدورها ما أن سمعت عبارتي حتى اعتدلت جالسة -ربما خوفا علي- لكنها لم تنطق شيئا ،، و استيقظت ولدقات قلبي دوي لم يسمعه سواي ،، رحمك الله يا أمي الحبيبة و اللهم اجعله خيرا |
:35:ولا أزال خائفة :35: |
أشتهي لغة - مهما حملتها من أمانة حزني - لا تموت وجعا لأجلي :icon20: |
كم ناشد المختار ربه في هدي إنسان أحبه لكن وعد الله جاء إنك لا تهدي الأحبة والله يهدي من يشاء :icon20: |
تباً للحزن حين يعض على أستار الليل بنابه .. ليوقد فتيل الأسى ،، سحقاً لوجه الألم حين يكفهر وجه النهار على وسادة الصبر ،، اللعنه على مساء الموت حين يغتال براءة الأحلام :35: |
الأشياء من حولي تثير نقع الذكرى :35: |
الساعة الآن 05:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.